الصفحه ١٤ :
وكتابه تلخيص
لكتابي ابن النجار والمطري كما أنه استدرك عليهما وزاد فيه. وقد طبع الكتاب.
١٧
الصفحه ٧ :
أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «الصلاة
في مسجد قباء كعمرة». وأخرج ابن ماجه بسند جيد عن سهل قال
الصفحه ٨٨ :
فضيلة المسجد والصلاة فيه
أنبأنا أبو عبد
الله أحمد بن الحسن بن أحمد العطار ، أخبرنا أبو سعد عمار
الصفحه ٩٥ :
كما
سمعتم فاختار أن أغرسه في الجنة ، اختار دار البقاء على دار الفناء» (١).
وقالت عائشة
الصفحه ٥٢ : يعضد
إلا ما يساق به الجمل.
وفيها : أن سعد بن
أبي وقاص أخذ رجلا يصيد في حرم المدينة الذي حرّم رسول
الصفحه ٢٩ : في البلاد ، وكان السدّ فرسخا في فرسخ ، كان بناه لقمان الأكبر العادي ، بناه
للدهر على زعمه ، وكان
الصفحه ٣٥ :
الباب الثّالث
في ذكر هجرة النبي صلىاللهعليهوسلم وأصحابه
أخبرنا يحيى بن
أسعد المهاجر ، وأبو
الصفحه ٤٢ : أبو القاسم
طاهر بن يحيى العلوي : «صعيب» وادي بطحان دون الماجشونية (٢) ، وفيه حفرة مما يأخذ الناس منه
الصفحه ٥٦ : من عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ، حتى كان زمان داود ابن عيسى ، فتركه في سنة ثمان وتسعين
ومائة
الصفحه ١٠٠ :
وروى ابن عباس رضياللهعنهما أن النبي صلىاللهعليهوسلم أمر بالأبواب كلها فسدت إلا باب علي
الصفحه ٢٣ : عليه ، وقراءة ابن
الوليد عليه وأنا أسمع ، قال :
الحمد لله حمدا
يقتضي من إحسانه المزيد ، ويبلغنا من
الصفحه ٢٥ :
الباب الأول
في ذكر أسماء المدينة
وذكر أول ساكنيها
أنبأنا ذاكر بن
كامل قال : كتب إليّ أبو علي
الصفحه ٢٦ :
وقال أبو عبيدة
معمر بن المثنى : يثرب اسم أرض ، ومدينة النبي صلىاللهعليهوسلم في ناحية منها
الصفحه ١٣١ :
الباب الخامس عشر
في ذكر وفاة النبي صلىاللهعليهوسلم
وصاحبيه رضياللهعنهما
روي عن أبي
الصفحه ٥٥ :
الباب السّادس
في ذكر وادي العقيق وفضله
روى البخاري في «الصحيح» من حديث عمر بن الخطاب