الصفحه ٥٥ :
الطريق ، وسط من ذلك (٢).
أنبأنا يحيى بن
أسعد الخباز قال : كتب إليّ أبو علي المقري ، عن أحمد ابن عبد
الصفحه ٥٦ : من عهد النبي صلىاللهعليهوسلم ، حتى كان زمان داود ابن عيسى ، فتركه في سنة ثمان وتسعين
ومائة
الصفحه ٦٠ : (٣).
وحدّثنا محمد بن
الحسن ، عن إبراهيم بن محمد بن أبي يحيى ، عن مالك ابن حمزة بن أبي أسيد ، عن أبيه
، عن جده
الصفحه ٦٨ : التخصيص» اه.
(٣) «مسند» الإمام
أحمد ٢ / ٢٠٧ (٥٥٣٨) ، سنن ابن ماجه ١ / ٥٠٧ (١٥٩١) ، «الاستيعاب» ١ / ٧٧٥
الصفحه ٧٢ : .
(٥) «دلائل النبوة»
للبيهقي ٣ / ٣٠٩ ، ابن شبة ١ / ١٣٢.
الصفحه ٧٦ : : «المغازي»
للواقدي ١ / ٣٦٣ ، و «سيرة» ابن هشام ١ / ٥٦٣.
الصفحه ٧٩ : .
واستشهد يومئذ من
المسلمين ستة نفر من الأنصار ، هم : أنس بن أوس ابن عتيك ، وعبد الله بن سهل ،
والطفيل بن
الصفحه ٨٨ : ، أنبأنا أبو بكر محمد بن أحمد
الواسطي ، حدّثنا عمرو بن الفضل ابن مهاجر ، حدّثنا أبي ، حدّثنا الوليد
الصفحه ٩٣ : البغوي ، حدّثنا هدبة بن خالد ،
حدّثنا حماد بن عمار بن أبي عمار ، عن ابن عباس رضياللهعنهما ، عن النبي
الصفحه ٩٥ : رضياللهعنها : لما قال له النبي صلىاللهعليهوسلم ذلك ، غار الجذع فذهب.
وقال ابن أبي
الزناد : لم يزل الجذع
الصفحه ٩٧ : مقعده من
النار ، أو وجبت له النار» (٤).
وقال ابن أبي
الزناد : كان صلىاللهعليهوسلم يجلس على المنبر
الصفحه ٩٨ : ، أخبرنا أبو العز بن كادش ، قالا : أخبرنا محمد ابن علي بن الفتح الحربي
، قال : أخبرنا أبو الحفص بن شاهين
الصفحه ١٠٠ :
وروى ابن عباس رضياللهعنهما أن النبي صلىاللهعليهوسلم أمر بالأبواب كلها فسدت إلا باب علي
الصفحه ١٠١ : صلىاللهعليهوسلم إلى بيت فاطمة رضياللهعنها فلم يجد عليا رضياللهعنه في البيت ، فقال :
أين ابن عمك ، فقالت : كان
الصفحه ١٠٧ : إذا جاءه الوفود
روى ابن أبي فديك
عن غير واحد من مشايخه : أن الأسطوانة الثالثة من قبر النبي