الصفحه ١٤٢ : ، وابنه عبد الرحمن يصب عليه الماء (١) ، وكفن وحمل على السرير الذي حمل عليه رسول الله ، وصلّى
عليه عمر
الصفحه ١٤٣ : رضياللهعنه يد عبد الرحمن ابن عوف فقدمه ، فمن يلي عمر قد رأى الذي
رأيت ، وأما أواخر المسجد فإنهم لا يدرون
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوسلم وإلى إخوانك ، فقال : ما كنت مضيقا عليك بيتك ، إني كنت
عاهدت ابن مظعون أينا مات دفن إلى جنب صاحبه
الصفحه ١٢٤ : من
أن آتي إلى بيت المقدس مرتين ، ولو يعلمون ما فيه لضربوا إليه أكباد الإبل (٥).
وروى نافع ، عن
ابن
الصفحه ١٠٢ : لقد صلّى رسول الله صلىاللهعليهوسلم على ابني بيضاء في المسجد سهيل وأخيه.
وروى أيضا من حديث
أبي
الصفحه ٧٨ : البخاري في
«المغازي» ، باب «غزوة الخندق» (٤١٠٤).
(٢) «سيرة» ابن هشام
٢ / ٢١٨. وانظر ما رواه البخاري في
الصفحه ١٣٧ :
الجنائز ، باب الثياب البيض للكفن (١٢٦٤) ، ومسلم في الجنائز ، باب في كفن الميت (٩٤١).
(٣) ابن ماجه باب
الصفحه ٤٦ : بن خصيفة ، عن عبد الله بن عبد الرحمن بن
أبي صعصعة ، عن عطاء ابن يسار ، عن السائب بن خلاد رضياللهعنه
الصفحه ٩١ : ولها حجر
من جريد ، ورأيت بيت أم سلمة رضياللهعنها وحجرتها من لبن ، فسألت ابن ابنها فقال : لما غزا رسول
الصفحه ٤٨ : البخاري في «صحيحه» (١).
تضعيف الأعمال بها
أخبرنا عبد العزيز
بن محمود بن الأخضر ، قال : أخبرنا عبد
الصفحه ١٢ :
عبد الوهاب ابن عساكر ، توفي سنة ٦٨٦ ه ، وكتابه يهتم في أكثره بالزيارة وما
يتعلق بها من أخبار ، مع
الصفحه ٢١ : .
لقبه وكنيته : محب
الدين ابن النجار.
نشأته وتعلمه :
ولد ـ رحمهالله ـ سنة ثمان وسبعين وخمسمائة ، وأول
الصفحه ٦٢ : (١).
قلت : وهذه البئر
بينها وبين مسجد قباء نحو نصف ميل ، وهي في وسط الشجر ، وقد خرّبها السيل وطمّها ،
وفيها
الصفحه ١٥٨ :
سبعين مرة ، ناداه
ملك : صلى الله عليك يا فلان لم تسقط لك حاجة (١).
وبالإسناد :
حدّثنا ابن أبي
الصفحه ٧١ :
وروى البخاري في «الصحيح» أن رجلا قال للنبي صلىاللهعليهوسلم يوم أحد : «أرأيت إن قتلت فأين أنا