الصفحه ١٠٨ : رضياللهعنهما قال : زاد عمر بن الخطاب رضياللهعنه في المسجد من شاميه ، ثم قال : لو زدنا فيه حتى نبلغ به
الجبانة
الصفحه ١٠٩ :
حتى رأوا أن ذلك
نحو ما رأوا أن النبي صلىاللهعليهوسلم رفع يده وخفضها ، ثم مد ووضعوا طرفه بيد
الصفحه ١١١ : رسول الله ، فاجتمعوا على أن يهدمه
ويزيد فيه ، فصلى الظهر بالناس ، ثم صعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه
الصفحه ١١٦ : في أبوابه في كل باب سلسلة تمنع الدواب
من الدخول ، فعمل واحدة وجعلها في باب مروان ، ثم بدا له عن
الصفحه ١٢٥ : ، الملوك ببلاد الموصل.
وذرعت مسجد قباء
فكان طوله ثمان وستين ذراعا تشف قليلا ، وعرضه كذلك ، وارتفاعه في
الصفحه ١٣٣ : ، واليوم يوم بنت خارجة ، أفآتيها؟ قال : نعم ، قال : ثم دخل عليه الصلاة
والسلام وخرج أبو بكر إلى أهله بالسنح
الصفحه ١٤٢ : ، فحمد الله وأثنى عليه ، ثم ذكر نبي
الله صلىاللهعليهوسلم وأبا بكر رضياللهعنه.
ثم قال : أيها
الناس
الصفحه ١٤٤ :
ذلك ، فإذا أنا قبضت فاحملوني ، ثم سلّم وقل : يستأذن عمر بن الخطاب ، فإن أذنت لي
فأدخلوني ، وإن ردتني
الصفحه ١٤٩ : ، فأمر عمر بقباطي فخيطت ، ثم ستر الموضع بها ، وأمر ابن وردان أن يكشف عن
الأساس ، فبينما هو يكشف إذ رفع
الصفحه ١٥٣ :
واعلم أنه في سنة
ثمان وأربعين وخمسمائة ، سمعوا صوت هدّة في الحجرة الشريفة ، وكان الأمير قاسم بن
الصفحه ٧ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من
تطهر في بيته ثم أتى مسجد قباء فصلى فيه صلاة كان له كأجر عمرة
الصفحه ١٠ : من صحة الأسماء وتسلسل السند
لتصحيح الأسقاط والتحريفات الكثيرة الواقعة في النسخ المطبوعة أولا ثم
الصفحه ١٤ : بداية الكتاب ، ثم بقية الكتاب عبارة عن تراجم. وهو مطبوع.
١٩
ـ وفاء الوفا في أخبار دار المصطفى
الصفحه ١٦ : .
٥
ـ الدر الثمين في معالم دار الرسول الأمين : لمحمد غالي الشنقيطي.
٦
ـ فضائل المدينة المنورة : لخليل ملا
الصفحه ١٩ : بالمدينة ومواقع ذكرت
أشياء عنها يسيرة.
ثم كتاب «فضائل المدينة» لابن الجندي وهو كتاب صغير اهتم مصنفه