الصفحه ١٦٥ :
وروى في «الصحيح» (١) أيضا من حديثها قالت : لما كانت ليلتي التي فيها رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٠ : ثلاثة أذرع تشفّ كفّا ، والبئر تحت أطم عال خراب
من حجارة.
بئر بضاعة
روى أبو داود في «السنن» (١) من
الصفحه ٧٢ : من مقامي
هذا ، وإني لست أخشى عليكم أن تشركوا ، ولكن أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها» (٢).
قال : فكانت
الصفحه ٨٠ :
والشدة ، لتظاهر
عدوهم عليهم ، وإتيانهم من فوقهم ومن أسفل منهم ، حتى هدى الله نعيم بن مسعود أحد
الصفحه ٩٧ :
قال الخطابي (١) : معناه من لزم عبادة الله عنده سقي من الحوض يوم القيامة.
قلت : الذي أراه
أن
الصفحه ١٠٤ : ،
ونجعل لك من كل حائط قنوا ليكون لمن يأتيك من هؤلاء الأقوام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : بلى
الصفحه ١٢٨ :
الدور.
منها : مسجد بقباء
قريب من مسجد الضرار فيه أسطوانات قائمة.
ومسجدان قريبان من
البقيع ، أحدهما
الصفحه ١٣٨ : (١).
ثم دفن رسول الله
من وسط الليل ليلة الأربعاء ، وكان الذين نزلوا قبره : علي بن أبي طالب ، والفضل
وقثم
الصفحه ١٢ :
وقد جمع المستشرق
فستنفلد مرويات ابن زبالة من المصادر التي نقلت عنه وقام بنشره عام ١٨٦٤ م بعنوان
الصفحه ١٤ : ء الخاص بالمواضع
الجغرافية فقط من الكتاب.
١٨
ـ التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة : للسخاوي.
هو
الصفحه ٤٠ : صلىاللهعليهوسلم الودائع التي كانت عنده للناس ، حتى إذا فرغ منها لحق
برسول الله صلىاللهعليهوسلم فنزل معه على
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوسلم يقول : «اللهم
اجعل بالمدينة ضعفي ما جعلت بمكة من البركة».
أخرجاه في «الصحيحين» (١).
وأخرج مسلم
الصفحه ٧٠ :
طعنة وضربة ورمية بسهم.
وأما سعد بن
الربيع رضياللهعنه ، فإن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «هل من
الصفحه ٧٧ :
الباب العاشر
في ذكر حفر
النبي صلىاللهعليهوسلم الخندق حول المدينة
كان نفر من بني
النضير
الصفحه ٨٧ : ،
قال : نعم ، فأمر به فأقيم له سواري من جذوع النخل شقة ثم شقة ، ثم طرحت عليها
العوارض والخصف والإذخر