الصفحه ٥١ : » من حديث عبد الله بن زيد بن عاصم ، عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «إن إبراهيم حرّم مكّة ودعا
الصفحه ٥٥ :
الباب السّادس
في ذكر وادي العقيق وفضله
روى البخاري في «الصحيح» من حديث عمر بن الخطاب
الصفحه ٥٧ : منها النبي صلىاللهعليهوسلم وبصق فيها ، إلا أن أكثرها لا يعرف اليوم فلا حاجة إلى
ذكرها ، ونحن نذكر
الصفحه ٥٨ :
سور المدينة ، وهي
ملك لبعض أهل المدينة من النويريين (١) وماؤها عذب حلو ، وذرعتها فكان طولها عشرة
الصفحه ٨٦ :
وروى البخاري
ومسلم في «الصحيحين» من حديث أنس بن مالك رضياللهعنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم لما
الصفحه ٩٦ : تميم الداري وكان من أهل
فلسطين : يا رسول الله أنا أعمل لك منبرا كما رأيت يصنع بالشام ، قال : فلما أجمع
الصفحه ١٠٧ : إذا جاءه الوفود
روى ابن أبي فديك
عن غير واحد من مشايخه : أن الأسطوانة الثالثة من قبر النبي
الصفحه ١١١ : الله ، وكان الناس إذا رفعوا
رؤوسهم من السجود نفضوا أيديهم ، فأمر بالحصباء فجيء به من العقيق فبسط في
الصفحه ١١٨ :
يغشى قبلة المسجد ، فجعل بين القبلة والصحن حجارة مربعة لا صقة من غربي المسجد إلى
الحجارة المربعة التي في
الصفحه ١٣٦ : وأثنى
عليه ثم قال : أيها الناس! إنه من كان يعبد محمدا فإن محمدا قد مات ، ومن كان يعبد
الله فإن الله حىّ
الصفحه ١٣٩ : رضياللهعنها فوقفت على قبره وأخذت قبضة من تراب القبر ، فوضعته على
عينها وبكت وأنشأت تقول :
ماذا على من
الصفحه ١٤٣ : سبعة ، فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا ، فلما
ظن العلج أنه مأخوذ نحر نفسه ، وتناول عمر
الصفحه ١٤٦ : المدينة ، فسأل عنها ، فقالوا : فلان الحبشي ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «سيق
من أرضه وسمائه إلى
الصفحه ١٥٥ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «من
جاءني زائرا لم تنزعه حاجة إلا زيارتي كان حقا عليّ أن أكون شفيعا له
الصفحه ١٦٤ : ، عن سليمان بن زيد ، عن شعيب وأبي عبادة ، عن أبي كعب
القرظي أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من
دفناه