الصفحه ١٦٠ : والليلة ألف ركعة ويصوم
الدهر ـ قال : بتّ ليلة في المسجد بعد ما خرج الناس منه ، فإذا برجل قد جاء إلى
بيت
الصفحه ١٩ : وصحبه أجمعين.
فهذا كتاب يؤرخ
لمدينة المصطفى صلىاللهعليهوسلم ، وهو الكتاب الثاني الذي وصل إلينا من
الصفحه ٢٩ :
فسلط الله عليهم
العرم وهو جرذ ، فنقب عليهم السد حتى دخل السيل عليهم فأهلكهم ، وتمزق من سلّم
منهم
الصفحه ٣٣ : به.
حتى لقي في بعض
السنين عند العقبة نفرا من الأوس والخزرج قدموا في المنافرة التي كانت بينهم
الصفحه ٣٦ : لأبي بكر : أخرج من عندك ، فقال أبو بكر رضياللهعنه : إنما هم أهلك ـ بأبي أنت يا رسول الله ـ قال : فإني
الصفحه ٤١ : :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «غبار
المدينة شفاء من الجذام» (١).
أخبرتنا عفيفة
الفارقانية في
الصفحه ٥٢ : : بل يعرف أهل
المدينة جبل ثور ، وهو جبل صغير وراء أحد ولا ينكرونه.
وفي «السنن» (٢) لأبي داود من حديث
الصفحه ٩٩ :
ومسلم في «الصحيحين»
(١) من حديث أبي هريرة رضياللهعنه وقال : «بيتي» مكان «حجرتي».
وقال الخطابي
الصفحه ١٢٧ :
قلت : وهذا المسجد
بعيد من المدينة قريب من بئر رومة ، وقد انهدم وأخذت حجارته وبقيت آثاره وموضعه
الصفحه ١٥٧ :
تعالى عنه ، عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «ما من أحد يسلم عليّ إلا رد الله عليّ
روحي
الصفحه ١٣ : مما يمكن اعتباره من
الكتب الشاملة التي توسعت في ذكر أخبار المدينة ، وله فيه استطرادات خارجة عن أصل
الصفحه ٢٠ :
بذكر نبذ من فضائل
بعض الأماكن والبقاع بالمدينة والسكنى بها.
أما ابن النجار
فقد ذهب إلى ما يعرف
الصفحه ٣٠ :
المجلس فالطمني ، فلطمه ، فقال عمرو : والله لا أسكن بلدا لطمت فيه أبدا. من يشتري
مني أموالي؟ قال : فوثبوا
الصفحه ٣٥ : خزيمة بن ثابت :
أن تبعا لما قدم
المدينة وأراد إخرابها ، جاءه حبران من قريظة يقال لهما : تحيت ومنبه
الصفحه ٤٥ : كان مسلما» (١).
ما جاء في ذم من رغب عنها
خرّج مسلم في «الصحيح» (٢) من حديث أبي هريرة رضياللهعنه