الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوسلم إذا قدم من سفر أتى فاطمة رضياللهعنها ، فدخل عليها وأطال عندها المكث ، فخرج مرة في سفر فصنعت
الصفحه ٩٣ :
قلت : وبيتها
اليوم حوله مقصورة وفيه محراب ، وهو خلف النبي عليه الصلاة والسلام.
ذكر مصلى النبي
الصفحه ١٤٢ : رضياللهعنه في مسجد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وجاه المنبر ، ودفن ليلة الثلاثاء إلى جنب رسول الله عليه
الصفحه ١٤٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم.
وروى البخاري في «الصحيح» من حديث عبد الله بن عباس رضياللهعنهما أنه قال
الصفحه ١٦٥ :
وروى في «الصحيح» (١) أيضا من حديثها قالت : لما كانت ليلتي التي فيها رسول الله
صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٧ : بالبقيع».
وروى عن فائد مولى
عبادل قال : قال لي منقذ الحفار : في المقبرة قبران مطابقان بالحجارة : قبر حسن
الصفحه ١٨٣ : إبراهيم ابن النبي عليه الصلاة
والسلام............................... ١٢٧
الباب الرّابع عشر : في ذكر مسجد
الصفحه ٢١ : بن بوش ، وذاكر بن كامل ، والمبارك بن المعطوش ، وأبي الفرج بن الجوزي.
وهؤلاء غالب من يروي عنهم في
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام فيرى فيه رأيه ، فأقبلوا وهو معهم ، وقبض الله موسى قبل
قدومهم.
فلما سمع الناس
بقدومهم تلقوهم
الصفحه ٣٣ :
الباب الثّاني
في ذكر فتح المدينة
قالت عائشة رضياللهعنها : كل البلاد افتتحت بالسيف وافتتحت
الصفحه ٣٧ : بناحية فنزل في خيام أم معبد بنت الأشقر الخزاعية بأسفل ثنية لفت ، ثم على
الخرّار ، ثم على ثنية المرّة ، ثم
الصفحه ٤٠ : كحبنا مكة أو
أشد ، وصححها ، وبارك لنا في صاعها ومدها ، وانقل حمّاها واجعلها بالجحفة» (١).
قال أهل
الصفحه ٦٢ : (١).
قلت : وهذه البئر
بينها وبين مسجد قباء نحو نصف ميل ، وهي في وسط الشجر ، وقد خرّبها السيل وطمّها ،
وفيها
الصفحه ٦٣ : الثاني بشيء يسير فتصدق بها كلها.
وروى البخاري في «الصحيح» من حديث أبي عبد الرحمن السلمي ، أن عثمان حيث
الصفحه ٨٤ : .
ثم استنزلوا بني
قريظة من حصونهم فحبسوا بالمدينة في دار امرأة من بني النّجار ، ثم خرج