الصفحه ١١٥ :
رصاص ، ولم يبق
منها إلا ميزابان أحدهما في موضع الجنائز ، والآخر على الباب الذي يدخل منه أهل
السوق
الصفحه ١٢٤ : ء راكبا وماشيا (١).
وفي «صحيح مسلم» أن عبد الله بن عمر كان يأتي قباء في كل سبت ويقول : «رأيت رسول الله
الصفحه ١٣ : مما يمكن اعتباره من
الكتب الشاملة التي توسعت في ذكر أخبار المدينة ، وله فيه استطرادات خارجة عن أصل
الصفحه ١٠٢ :
جواز الصلاة على الجنائز فيه
روى أبو داود في «السنن» (١) من حديث عائشة رضياللهعنها قالت : والله
الصفحه ٣٦ : راحلتين كانتا عنده الخبط أربعة أشهر.
قالت عائشة رضياللهعنها : بينما نحن يوما جلوس في بيت أبي بكر في
الصفحه ٣٩ : الثلاثاء ، ويوم الأربعاء ، ويوم
الخميس ، وركب من قباء يوم الجمعة فجمع في بني سالم ، فكانت أول جمعة جمّعها
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من تصبّح كلّ يوم سبع تمرات عجوة ، لم
يضره في ذلك اليوم سم ولا
الصفحه ٦٥ :
الباب الثّامن
في ذكر جبل أحد
وفضله وفضل الشهداء رضياللهعنهم
روى البخاري في «الصحيح» من
الصفحه ١١٣ : الكلام
بينهما قال له عمر : أجعل لكم في المسجد بابا تدخلون منه ، وأعطيكم دار الرقيق
مكان هذا الطريق ، وما
الصفحه ١٢٣ :
الباب الثّالث عشر
في ذكر المساجد
التي بالمدينة وفضلها
اعلم أن المساجد
والمواضع التي صلّى بها
الصفحه ١٥٩ : عليك صادقا قال فيه : (وَلَوْ أَنَّهُمْ إِذْ ظَلَمُوا
أَنْفُسَهُمْ جاؤُكَ فَاسْتَغْفَرُوا اللهَ
الصفحه ١٨٠ : ............................................................... ٢٣
الباب الأوّل : في ذكر أسماء المدينة
وذكر أول ساكنيها............................ ٢٥
ذكر سكنى
الصفحه ٦ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «إن
الدجال لا يطأ مكة ولا المدينة ، وأنه يجئ حتى ينزل في ناحية
الصفحه ٤٥ : كان مسلما» (١).
ما جاء في ذم من رغب عنها
خرّج مسلم في «الصحيح» (٢) من حديث أبي هريرة رضياللهعنه
الصفحه ٥١ :
الباب الخامس
في ذكر تحريم النبي صلىاللهعليهوسلم
للمدينة وذكر حدود حرمها
في «الصحيحين