الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوسلم يجلس إليها لوفود العرب إذا جاءته.
قلت : إذا عددت
الأسطوان الذي فيه مقام جبريل ، كانت الثالثة
الصفحه ١٣٨ : ء العرصة ، ورفع
(٣) قدر شبرين من الأرض.
وروى البخاري في «الصحيح» من حديث أبي بكر بن عياش عن سفيان التمار
الصفحه ١٤٠ : صلىاللهعليهوسلم دعت نجارا يغلق ضبة لها ، وأن النجار ضرب المسمار في الضبة
ضربا شديدا ، فصاحت عائشة رضياللهعنها
الصفحه ١٤٣ : ، فدخلنا عليه وجاء الناس يثنون عليه ، وجاء
شاب فقال : أبشر يا أمير المؤمنين ببشرى الله لك في صحبة رسول الله
الصفحه ١٥٨ : ، فليجعل القنديل الذي في القبلة عند القبر على رأسه (٢).
وروى جعفر بن محمد
بن علي بن الحسين بن علي بن أبي
الصفحه ١٦٠ : : أنا ضيفك الليلة يا رسول الله ، وتنحيت فنمت ،
فرأيت النبي صلىاللهعليهوسلم في المنام وأبو بكر عن
الصفحه ١٦٨ : . وقبر فاطمة بنت أسد أم علي بن أبي
طالب رضياللهعنهما في قبة في آخر البقيع.
وروى عيسى بن عبد
الله بن
الصفحه ١٦٩ :
وقبر مالك بن أنس
إمام دار الهجرة رضياللهعنه في أول البقيع على الطريق ، فهذه القبور المشهورة
الصفحه ١٠ : من صحة الأسماء وتسلسل السند
لتصحيح الأسقاط والتحريفات الكثيرة الواقعة في النسخ المطبوعة أولا ثم
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوسلم فيها ذكر (١).
فلما كان العام
المقبل ، وافى منهم اثنا عشر رجلا فلقوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٦٨ :
ثم قال : «جاءني جبريل وأخبرني
أن حمزة مكتوب في السموات السبع : حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد
الصفحه ٧٦ : أموالها
فأحرزاهما. فأنزل الله في بني النضير سورة الحشر بأسرها ، يذكر فيها ما أصابهم
الله به من نقمته ، وما
الصفحه ٩٧ : بن سلّام (٣) : في الترعة ثلاثة أقوال :
أحدها : أنها
الروضة تكون على المكان المرتفع خاصة.
والثاني
الصفحه ١٢٢ : والآلات شيئا كثيرا ، ولا
تزال العمارة متصلة في المسجد ليلا ونهارا حتى إنه ليس به اصبع إلا عامرا ، وينفذ
من
الصفحه ١٣٦ : هذه الآية نزلت حتى تلاها أبو بكر يومئذ ، قال : وأخذها
الناس عن أبي بكر رضياللهعنه فهي في أفواههم