الصفحه ١٦٠ : (١).
أخبرنا عبد الوهاب
بن علي ، أخبرتنا فاطمة بنت أبي حكيم ـ إن لم يكن سماعا فإجازة ـ ، أنبأنا أبو
منصور بن
الصفحه ٣٥ : خزيمة بن ثابت :
أن تبعا لما قدم
المدينة وأراد إخرابها ، جاءه حبران من قريظة يقال لهما : تحيت ومنبه
الصفحه ٦٨ :
ثم قال : «جاءني جبريل وأخبرني
أن حمزة مكتوب في السموات السبع : حمزة بن عبد المطلب أسد الله وأسد
الصفحه ٩٥ :
كما
سمعتم فاختار أن أغرسه في الجنة ، اختار دار البقاء على دار الفناء» (١).
وقالت عائشة
الصفحه ٩٨ : فيه ست درجات ، ثم كتب إلى مروان بن الحكم
، وهو عامله على المدينة أن ارفع المنبر على الأرض ، فدعا له
الصفحه ١٣٢ :
وزينب وميمونة وجويرية وصفية رضياللهعنهن ، فاستأذنهن على أن يمرّض في بيت عائشة ، فأذنّ له فخرج
رسول
الصفحه ٥ : فليستغفر الله ، هي طابة» ، وجاء أن من قال : يثرب فكفارته أن يقول (المدينة) عشر
مرات.
والمدينة حرم مقدس
الصفحه ٦٩ : حتى أصابني ما أصابني. ثم مات في أيديهم فذكروه
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : «إنه
لمن أهل الجنة
الصفحه ٨٣ : ، فقال جبريل : ما وضعت الملائكة
السلاح بعد ، وما رجعت الآن إلا من طلب القوم. إن الله عزوجل يأمرك بالسير
الصفحه ١٦٧ : بن
علي ، وقبر عائشة زوج النبي صلىاللهعليهوسلم ، فنحن لا نحركهما.
وقد روى مالك بن
أنس : أن زينب
الصفحه ١٦٨ : قال : أرسلت
عائشة رضياللهعنها إلى عبد الرحمن بن عوف حين نزل به الموت : أن هلمّ إلى
رسول الله
الصفحه ٢٤ :
ثم إني ذكرت أكثره
بغير إسناد لتعذر حضور أصولي .. وأنا أسأل الله سبحانه وتعالى أن يجعل ذلك لوجهه
الصفحه ٥٨ : أريس
روى مسلم في «صحيحه» (٢) من حديث أبي موسى الأشعري رضياللهعنه ؛ أنه توضأ في بيته ثمّ خرج ، فقال
الصفحه ١٠١ :
منع آكل الثوم من دخوله
روى البخاري في «الصحيح» أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «من
أكل ثوما أو
الصفحه ١٠ : بالرجوع إلى المصادر التي يمكن أن يكون تم منها النقل ككتب
الصحيحين ، وقمت بمراجعة تراجم رجال السند للتأكد