الصفحه ٩٦ :
عليه.
وقد روي أن اسم
هذا الغلام الذي صنع المنبر : مينا ، وقال عمر بن عبد العزيز : عمله صباح ، غلام
الصفحه ٩٩ : (٢) : معناه من لزم طاعة الله تعالى في هذه البقعة ، آلت به
الطاعة إلى روضة من رياض الجنة.
قلت : والذي هو
عندي
الصفحه ١١٦ : إليه أبو جعفر : إني قد عرفت الذي أردت ،
فاكفف عن ذكر دار الشيخ عثمان بن عفان رضياللهعنه.
قالوا
الصفحه ٤٥ :
وأخبره أن لا صبر
له على جهد المدينة ، فقال له : ويحك! لا آمرك بذلك ، إني سمعت رسول الله
الصفحه ٩٧ :
قال الخطابي (١) : معناه من لزم عبادة الله عنده سقي من الحوض يوم القيامة.
قلت : الذي أراه
أن
الصفحه ١٢٤ : ء راكبا وماشيا (١).
وفي «صحيح مسلم» أن عبد الله بن عمر كان يأتي قباء في كل سبت ويقول : «رأيت رسول الله
الصفحه ١٢٧ : الأرض.
مسجد بني قريظة
روى علي بن رفاعة
عن أشياخ من قومه أن النبي صلىاللهعليهوسلم صلّى في بيت
الصفحه ١٣٣ : إليهم أن اثبتوا على
صلاتكم (١).
قال : وتبسم رسول
الله صلىاللهعليهوسلم سرورا لما رأى من هيئتهم في
الصفحه ٣٠ :
فقال : هذا والله
البيان ، وكتم أمره وما يريده ، وقال لابن أخيه وداعة ابن عمرو : إني سأشتمك في
الصفحه ٩٠ : بن
أبي لبيبة ، عن جده أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «لا
تقوم الساعة حتى يغلب على مسجدي هذا
الصفحه ١٠٧ : رضياللهعنهما.
ويقال : إن الدعاء
عندها مستجاب.
ذكر أسطوانة النبي صلىاللهعليهوسلم
التي كان يجلس إليها
الصفحه ١٢٠ : ولد جعفر بن أبي جعفر.
قلت : وأما الآن ،
فليس في المسجد سقاية إلا في وسطه وفيه بركة كبيرة مبنية
الصفحه ١٣١ : أبا مويهبة ، إني قد أمرت أن
أستغفر لأهل البقيع فانطلق معي ، فانطلقت معه ، فلما وقف بين أظهرهم قال
الصفحه ١٤٩ : ، فأمر عمر بقباطي فخيطت ، ثم ستر الموضع بها ، وأمر ابن وردان أن يكشف عن
الأساس ، فبينما هو يكشف إذ رفع
الصفحه ١٥٠ :
قيل : إن أبا
الغنايم النجار البغدادي عمله أروانكا ، وفي دورانه مكتوب على أقطاع الخشب
الأروانك سورة