الصفحه ١٢٩ : والحاجة ، والليلة المطيرة والليلة الشاتية ، وإنا نحب أن
تأتينا فتصلي لنا فيه.
فقال صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٩ : محمد ، وعلى آله وصحبه أجمعين.
وبعد :
فهذا كتاب «الدرة الثمينة في
أخبار المدينة» لابن النجار في
الصفحه ١٦ : هاشم ، توفي سنة ١٣٤٢ ه.
والكتاب تاريخ
لفتن وقعت بالمدينة المنورة خلال القرن الثاني عشر ذكرها ملخصة
الصفحه ١٣٥ : صلىاللهعليهوسلم قام عمر بن الخطاب رضياللهعنه فقال : إن رجالا من المنافقين يزعمون أن رسول الله قد توفي
، وإن رسول
الصفحه ٧٨ : بالتمر عليه ،
فتبدد فوق الثوب ، ثم قال لإنسان عنده : اصرخ في أهل الخندق أن هلمّ إلى الغداء!
فاجتمع أهل
الصفحه ١١ : محمد بن
الحسن بن زبالة المدني ، وقد أتم كتابه سنة ١٩٩ ه أي قبل وفاته بعام حيث إنه توفي
سنة ٢٠٠ ه
الصفحه ٤٢ : ، عن محمد بن إبراهيم بن
الحارث ، عن أبي سلمة : أن رجلا أتي به رسول الله صلىاللهعليهوسلم وبرجله قرحة
الصفحه ٦٥ : حديث أنس بن مالك رضياللهعنه أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم بدا له أحد فقال : «هذا جبل يحبنا ونحبه
الصفحه ١٥ : العابدين البرزنجي ، توفي سنة ١٣١٧ ه ، وكتابه خاص بتاريخ مسجد
النبي صلىاللهعليهوسلم وهو مطبوع.
أما
الصفحه ٤٧ : رضياللهعنه عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «على أنقاب المدينة ملائكة ، لا يدخلها
الطّاعون ولا الدّجّال
الصفحه ١٤٦ : أبا علقمة يسأل : كيف كان الناس يسلمون على النبي صلىاللهعليهوسلم قبل أن يدخل البيت في المسجد
الصفحه ١٥٥ : رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «من
جاءني زائرا لم تنزعه حاجة إلا زيارتي كان حقا عليّ أن أكون شفيعا له
الصفحه ١٦٤ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «مقبرتان تضيئان لأهل السماء كما يضيء
الشمس والقمر لأهل
الصفحه ٤٣ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «من تصبّح كلّ يوم سبع تمرات عجوة ، لم
يضره في ذلك اليوم سم ولا
الصفحه ٩١ : : «ما
هذا البناء»!! فقالت : أردت
أن أكف أبصار الناس ، فقال صلىاللهعليهوسلم : «يا
أم سلمة إن شر ما ذهب