الصفحه ١٢٣ : في «الصحيح» أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم لبث في بني عمرو بن عوف بضع عشرة ليلة ، وأسس المسجد الذي
الصفحه ٦٠ :
ذراعان ونصف ماء ،
وعرضها خمسة أذرع ، وطول قفّها الذي جلس عليه النبي صلىاللهعليهوسلم وصاحباه
الصفحه ٦١ : ، «البداية والنهاية» لابن كثير ٦ / ١٠٤.
(٢) رواه السمهودي في
«وفاء الوفا» عن ابن النجار ، وقال : إنه مرسل
الصفحه ٨٩ : الطور ، ويأكل كل جمعة أكلتين من كمأة وكرفس ، ويشرب مرة من زمزم ومرة من جبّ
سليمان الذي ببيت المقدس
الصفحه ١٠٢ : صلىاللهعليهوسلم : «إن
الحصاة لتناشد الذي يخرجها من المسجد».
ذكر مواضع تأذين بلال
روى ابن إسحاق :
أن امرأة من
الصفحه ٨ :
التسجيل والنظر والمراجعة لبعض ما نشر من التواريخ لأهمية تلك الفوائد.
وهذا الكتاب الذي
نقدم له اليوم وهو
الصفحه ١١٤ : عمر بن عبد العزيز.
قال : وكتب عمر بن
عبد العزيز الكتاب الذي في القبلة عن يمين الداخل من الباب الذي
الصفحه ٢٥ : مروان ، عن أبيه ، عن كعب.
قال : نجد في كتاب
الله الذي نزل على موسى عليهالسلام أن الله تعالى قال
الصفحه ٣٣ : أصحاب كتاب ـ : إن نبيا يبعث
الآن قد أظل زمانه ، فنتبعه ونقتلكم معه قتل عاد وإرم.
فلما كلم رسول
الله
الصفحه ١٥٨ : فديك ، قال : أخبرني عمر بن حفص أن ابن أبي مليكة كان يقول : من
أحب أن يقوم وجاه النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٣ : رضوانه ما نؤمل ونريد ، والصلاة والسلام على
من هدانا إلى المنهج السديد ، محمد الذي هو على أمته شهيد ، وعلى
الصفحه ٨٨ : حميد
، حدّثنا عبد العزيز بن أبي حازم ، عن أبيه ، عن سهل بن سعد رضياللهعنه أن النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١١٧ : مخرمة
الزهري ، وفرغ من بنيان المسجد سنة خمس وستين ومائة.
قالوا : وكتب على
أثر الكتاب الذي كتبه عمر بن
الصفحه ١١٥ :
رصاص ، ولم يبق
منها إلا ميزابان أحدهما في موضع الجنائز ، والآخر على الباب الذي يدخل منه أهل
السوق
الصفحه ٧٥ : أصحابه ، فيهم أبو بكر وعمر وعلي رضياللهعنهم.
فأتى رسول الله صلىاللهعليهوسلم الخبر من السماء بما