الصفحه ٢٣٩ :
ونشأ بها فحفظ «القرآن»
وكتبا.
وتفقه بالعلاء بن
سلام ، وكذا بالتقي ابن قاضي شهبة يسيرا.
وأخذ
الصفحه ٢٤٠ : بن
خلف الدمياطي ، أنبأه قال : قرأت على عبد الوهاب بن ماطوس بالاسكندرية ، أخبرك أبو
القاسم عبد الرحمن
الصفحه ٢٥٥ : بها بعض «القرآن»
وعني بالأدب ، وطالع الدواوين فنظم الشعر الجيد.
ودخل بلاد فارس
بيسير وأعمالها ، ودخل
الصفحه ٢٦١ : والده في سنة
إحدى عشرة وهو في أوائل السنة السابعة من عمره ، فكفله أخوه والدي تقي الدين فأكمل
حفظ «القرآن
الصفحه ٢٧٠ : . ومسلم في الإيمان ، باب
ذكر المسيح بن مريم والمسيح الدجال ١ : ١٥٦ / ١٧٠. والترمذي في تفسير القرآن ، باب
الصفحه ٢٧١ : سابع جمادى
الأولى سنة عشرين وثمانمائة بمكة ونشأ بها.
وحفظ «القرآن» ، و
«الشاطبية» ، و «الرائية
الصفحه ٢٧٩ : : مصطلح
شائع في العالم الإسلامي في القرون الوسطى المتأخرة وهي ترادف كلمة راتب ، وأصل
الكلمة فارسية بمعنى
الصفحه ٢٨٠ : ، أبو الحسن.
ولد قبيل التسعين
وسبعمائة بتعز من بلاد اليمن ونشأ بها.
وأكمل حفظ القرآن
وهو ابن ثماني
الصفحه ٢٨٩ : (١) عشرة وثمانمائة بمكة ونشأ بها.
وحفظ القرآن
وجوّده على الشيخ ناصر الدين السخاوي ، ولازمه كثيرا واختص به
الصفحه ٢٩٥ : ، متزهدا متعففا ، كثير الحكايات
والنوادر ، كريم النفس.
له نظم كثير.
ودرّس بالقبة
المنصورية وقال : قرأت
الصفحه ٢٩٩ : القرين بها.
سمعت أحمد بن محمد
بن زكريا يقول : سمعت أبا الحسن علي بن جعفر السيرواني يقول : الصوفية مع
الصفحه ٣٠٦ :
أرضع أيام هلاكو (١).
وقدم دمشق مرات
لحج منها ، وحدثني أنه طاف مرات يتلو «القرآن» من العشاء إلى
الصفحه ٣٢١ : ء عشري الحجة سنة ست وعشرين وثمانمائة ببلد هرموز ونشأ بها.
وحفظ بها «القرآن»
وهو ابن إحدى عشرة سنة
الصفحه ٣٢٣ :
والديه إلى ديروط فاستوطنها ، ثم استوطن فوة ونطوبس ، وحفظ «القرآن» و «الرسالة».
واشتغل بالقراءات
، فتلى
الصفحه ٣٣٥ : بمكة ونشأ بها.
وحفظ «القرآن» بعد
الثمانمائة ، وتلا به لأبي بكر ابن عياش عن عاصم من طريق «الشاطبية