الصفحه ٧٥ : الشمس سادس عشر شعبان سنة سبع عشرة وثمانمائة بمكة ونشأ بها.
وحفظ «القرآن» ، و
«الأربعين للنواوي
الصفحه ٧٩ :
بدمشق.
ونشأ بها فحفظ «القرآن»
، وصلى للناس التراويح قبل استكمال تسع سنين ، وحفظ «الشاطبية
الصفحه ٨١ : .
وقدم إلى مكة
المشرفة في أول العشر الثاني من المحرم سنة أربع وأربعين فحفظ بها «القرآن» ، و «الأربعين
الصفحه ٨٥ : ، وكان الشيخ زين الدين لا يذكر
ذلك.
وانتصب الشيخ زين
الدين بمكة لإقراء «القرآن العظيم» بالقراءات
الصفحه ٨٧ :
الفاتحة عليه ،
فقرأها عليه جم كبير ، فكنت ممن قرأها عليه ، وكنت آخر من قرأها عليه للنبي ،
قرأتها
الصفحه ٩٥ : الدين.
ولد بالنويرة من
صعيد مصر ، ثم انتقل مع والدته إلى مدينة الفيوم ، وحفظ بها «القرآن» ، و «العمدة
الصفحه ١٠١ : اثنتين وأربعين بمكة قوله :
ألا ليت شعري هل
أبيتن ليلة
بأم القرى أضحي
بها وأقيل
الصفحه ١٠٦ : ».
ومنه ومن الجمال
ابن ظهيرة «المنتقى الكبير من ذم الكلام للأنصاري» ، و «سجدات القرآن للحربي».
ومن أبي
الصفحه ١٠٨ : زيد بن أبي
السرور.
ولد في ثاني ربيع
الأول سنة عشر وثمانمائة بمكة.
وحفظ «القرآن» ، و
«الأربعين
الصفحه ١١١ : ، ورعا ، مشتغلا بالله ، منقطع القرين والصفات ، كثير العبادة والتلاوة مع
كبر سنه ، لا يفارق الصلوات الخمس
الصفحه ١١٤ : الآخرة سنة سبع عشرة وثمانمائة بمكة ونشأ بها.
وحفظ «القرآن» و «الأربعين
للنووي» مع «الإشارات
الصفحه ١٤٢ : سنة ست
وعشرين وثمانمائة بزبيد من بلاد اليمن ونشأ بها.
وحفظ «القرآن»
ويسيرا من «التنبيه» ، وتردد لمكة
الصفحه ١٤٣ : وثمانمائة بمكة المشرفة ،
ونشأ بها.
وحفظ «القرآن
العظيم» وكتبا.
حضر في الأولى على
أحمد بن محمد بن عثمان
الصفحه ١٤٦ : بالقاهرة ونشأ بها.
وحفظ القرآن.
وحج في سنة عشرين
وثمانمائة ، وسافر إلى بلاد هرمز ، ودخل بلاد العجم وغاب
الصفحه ١٥٣ : المكارم.
ولد في مغرب ليلة
الثلاثاء سادس عشر رمضان سنة اثنتين وأربعين وثمانمائة بمكة ، وحفظ بها «القرآن