الصفحه ٣٥٢ :
وكذلك اجتمعت مع
الفقيهين الفاضلين سيدي أحمد بن الأحمر والعلامة على الإطلاق والفهامة بالاتفاق
سيدي
الصفحه ٣١ : العمرة إلا من مارس كتب الفقه وأما العوام فلا يطلقون أسم العمرة إلا على
التنعيم ومكانها وادي أفيح كثير
الصفحه ٣٥ : ، فكل من له الفقه التاما نوى بوقوفه
منا الوجوب إذ بعض المذاهب يقول بوجوبه والورع ينوي به الخروج من
الصفحه ٣٦ : فإن مالكا لا يقول بكراهته بل لو سئل لقال بكونه حسنا وكذانية
الوجوب في الوقوف بالمشعر ومثلهما في الفقه
الصفحه ٤٩ : عمّن تقدم وعن الفقيه أبي العباس بن علي الزقاق الفاسي
وهو عن أبيه علي بن محمد الزقاق وزاد الثالث وهو
الصفحه ٥٦ : ابن عتاب القرطبي ولازمه واختص به وعن الفقيه
أبي بكر يحيى بن محمد الغساني القليعي أما ابن عتاب فأخذه عن
الصفحه ٥٧ : الغساني القرطبي أما
النسيلي فعن فقهاء سبتة إبراهيم بن يربوع السبتي وابن غالب الهمداني السبتي وهو عن
ابن
الصفحه ٦٠ : ما حكى لي بعض أصحابنا
تصديقا لزعمهم ذلك أن الشيخ علي بن الحمال الشافعي وكان من فقهاء مكة المعتبرين
الصفحه ٦٤ : حمارا
عند فقيه الحنفية الشيخ الزنجيل رافقنا عليه من المدينة إلى مكة تقتحمه العين
فأخبرت أنه اشتراه بقريب
الصفحه ١٢٣ : هو معدود من الفقهاء يعتقد ذلك فقلت له كما قال
الإمام أبو بكر بن العربي رضي الله عنه في مسألة الصلاة
الصفحه ١٣٨ :
فراغه منه دفعة واحدة وهلم جرا إلى آخر كلام المؤذن وأما الخطابة فهي كالإمامة
موزعة بين فقهاء المدينة لكل
الصفحه ١٦٣ : الصغرى للشيخ السنوسي وكذا بعض الرسالة لابن أبي زيد حاصله في غاية الأدب
والفهم والفطانة بنت الشيخ الفقيه
الصفحه ١٨٠ : ء فلما
ملئوا أسقيتهم رجعوا إلينا ليلا وان الفقيه الفاضل سيدي عبد الرحمن بن الزيعم
العمري كان يسقي بغلته
الصفحه ١٨٤ : والخرشي
وكان فقيها يحفظ العقائد الثلاث متنا وشرحا وكان يتعلم عليه ولد الشيخ عبد الباقي
حين كان صغيرا وهو
الصفحه ١٩٠ : وذهبوا إلى أول الركب
فأخذوا منهم ما شاء الله ومن جملتهم الفقيه النزيه سيدي عبد الرحمن بن الزيعم
العمري