الصفحه ١٠٣ :
أكثر من أبيه تؤخذ
السنة من كلامه ومن أفعاله فالمدخل والشيخ عبد الله بن أبي جمرة وابن عطاء الله
الصفحه ١٥١ : ذكره ابن عرفة من الاكتفاء به أما خاص بالمعتقدات كالذي يرجع (٦) للكمال كالسمع والبصر والكلام ونفي
الصفحه ٢٠٩ :
سيدي محمد المكني
وسيدي محمد بن مقيل وأولاد ابن غلبون وأهل سيدي علي النجار وسيدي أحمد بن جابر
وصهره
الصفحه ٢١٥ : عامر بن جابر بن فائد ابن رافع بن ذباب وكان
هذا الرجل ذا رئاسة في قومه وصيت بعيد واشتهر بالكرم فلم يذكر
الصفحه ٢١٧ : .
قال ابن البيطار
في أدويته ولم أر منه شيئا بالأندلس وأول ما وفقت عليه بظاهر طرابلس الغرب بالجهة
الشرقية
الصفحه ٢٢١ :
وقد سلك في هذا
التأليف مسلك أبي عبد الله ابن الحاج صاحب المدخل وابن أبي جمرة في شرحه لمختصر
الصفحه ٢٧١ : سلوك ونزلناه وقت العصر
فبتنا فيه وأقمنا يوما انتظارا للتسوق من أهل ابن غازي إذ بعثنا إليهم رسولا من
الصفحه ٢٧٩ : يخجلك على رءوس العوام بما
لا عذر فيه كما سمعته من بعض المخذولين من طلبة ابن غازي (٢) إذ يقول متعللا عند
الصفحه ٣٦٦ :
بسببه فرحا عظيما.
والسؤال السادس في
النحو وهو قولنا في قول ابن مالك :
وصالحا لبدلية
يرى
الصفحه ٣٧٤ :
لعدم السبقية فيه
ولهذا قال ابن التلمساني المذكور وتبعه المحقق المراكشي في حاشيته على الصغرى وكذا
الصفحه ٨ : والعمروسي وخليل الأزهري وعمر الطحاوي
والزياتي والأشبيلي وأبي القاسم الربيعي والهاشمي وابن شعيب الكردي
الصفحه ١٨ :
وأنوار الحق مشرقة
عليهم وقد صحبتهم وأحببتهم وشهدت (١) من جميعهم ما يدل على ذلك على أن سيدي ابن
الصفحه ١٩ : ابن مرزوق التلمساني عليها بعلوم سبعة
ورثاه عند موته بقصيدة عظيمة وشهد له أيضا بالعلم الظاهر والباطن
الصفحه ٣٧ : الذي ينقل كلامه صاحب
المدخل ويعتمد عليه ولا يشكك أيضا أحد في ولايته فقال ابن عرفة قادحا والله اعلم
في
الصفحه ٤٠ :
من بني عيسى
وبلدهم معلومة بقرب الجزائر ودفن معه الولي الكبير ابن عربي غير الحاتمي وغير
الحافظ