الصفحه ١٤٦ :
فيهم (١) والشعف بهم والذل والمسكنة عندهم لقدر جليل عند الله والله
أجل وأعظم من أن يرد من هذا وصفه
الصفحه ٢٢٧ :
إبراهيم نجل الشيخ سيدي سالم فإن له اشتغالا بالتدريس نفعه الله ونفع به آمين وكذا
جماعة من أهل الخير لا أعرف
الصفحه ٢٥١ :
وموته أحلى من
حياته في الورى
لرافع مثله
يعامل للخير
الصفحه ٢٥٤ :
فحق لنا بالشكر
من حيث أننا
وفقنا بروضة
الخليل بذا البحر
الصفحه ٢٩٣ :
أي العالي المرتفع
من الحصون نسأل الله تبارك وتعالى بجوده وإحسانه العميم ، وبركة نبيه الكريم ، أن
الصفحه ٣١٥ :
وآخر من يخرج معه
طائفة من الشاوشية (١) على أرجلهم عليهم جلود النمر وعلى رءوسهم طراطير طويلة من
الصفحه ٣٢٠ :
بها الطلبة كثيرا
في المطالعة الليلية.
قال الإمام أبو
سالم ولا شك أنها تزيل ما يحصل في الرأس من
الصفحه ٣٥٧ :
ثم قمت فدخلت
المسجد وإذا بالفاضل المذكور سيدي الهاشمي واقف معي فأعطى لي نحو رطل من تمر معجون
معه
الصفحه ٣٩٥ :
ونوع المهابة
لأمرها فما من الركب إلا من هو من لباس الصبر مسلوب ، فحصل هناك من الزحمة ، ما
تقطعت به
الصفحه ٣٩٨ :
وحدثنا بعض حجاج
القدس التقوا مع المصري في سطح العقبة أنه لاقوا من البرد والثلج والمطر ما يقضى
منه
الصفحه ٤٠٦ :
إذا لم يكن فيكن
ظل ولا جنى
فابعد كن الله
من شجرات
انتهى ثم
الصفحه ٤٢٥ : عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وصلى فيه وكان من حقه
أن يذهب ويفضض وقد أشرت بذلك لأمير الحج المصري ووعد
الصفحه ٣٣ :
تنبيه إياك أن
تتعرض لأحد من أهل الله ممن ثبتت له الخصوصية من الأولياء في زمانك فيما فيه الوسع
شرعا
الصفحه ٣٩ :
الدمعة يبكي ويبكي
أكثر الحاضرين معه إلى أن قربت صلاة العصر فذهب لزاويته قرب الجامع فسمعه من في
الصفحه ٨٩ :
وأتينا مرة أخرى
فأتى لنا بزير من عسل فوضعه بيننا فعلمنا صدق الشيخ وأخلاص نيته وسمعت أيضا انه
أتى