الصفحه ١١٩ : ء الفاسدة ولكثرتهم جدا
يبعد موت جميعهم على التوبة النصوح الموجبة لغفران الذنوب كلها الموجبة للنجاة من
النار
الصفحه ١٢٢ :
وفي مثل ما وقع
لنا من التحزن والتحسر ، والتألم والتضجر ، من قلة العلم وأهله ، في مواطن حسنة من
الصفحه ١٦١ :
شباط الشقراطسي
وغيرهم من المؤلفين وزرنا أيضا الشيخ. (١)
ثم ظعنا منها
صبيحة فلما انفصلنا (٢) عن
الصفحه ١٦٩ :
المظلوم فيما أظلم
من عنده يوم القيامة لا سيما إذا تعذر الرد لأربابه لفقدهم أو لجهل أعيانهم
فالواجب
الصفحه ١٨٣ :
شهرا لا يقدر منهم
على شيء فخرج رجل من بني مدلج ذات يوم من عسكر عمرو يتصيد في سبعة نفر فمضوا غربي
الصفحه ١٩٩ :
ستروا بظلمة الزور والبهتان ودعاوي الزنادقة أو أنهم في الفلوات من الأرض أو ظهر
بعضهم فقد منع الناس منهم
الصفحه ٢٠٢ :
شمالك أمامك خلفك
حتى أصل إلى مكة أو كما قال ومنه أبو عثمان سعيد بن خلفون الحساني المعروف
بالمستجاب
الصفحه ٢٩٨ : قرى مصر انه كثرت أذاية أهل القرية التي هو بها له فعزم على الخروج منها
فاكترى جمالا لحمل أمتعة فأتي
الصفحه ٣٣١ :
المحل وهم يريدون
السعة والقرب من القلعة التي هي محل الباشا وأكابر دولته وزرنا كذلك غالب من
الصفحه ٣٥١ : فلما عجز عن الجواب صار يغالطني بكلام ليس
من العلم وهي المغالطة الخارجية فلم أرجع إلى مجلسه بعد غير انه
الصفحه ٣٥٤ :
ذلك ارتفع عنه مدة
وسبب ذلك أن بعض الناس من أصحاب الشرطة من الظلام جاء ليقرأ عليه ويحضر مجلسه فخطر
الصفحه ٤٣٠ :
بوصية منه كراهية
أن يدفن في البلد الذي هاجر منه فمن قائل أنه بهذا الوادي ومن قائل أنه بالوادي
الذي
الصفحه ٥٩ :
وولده سيدي
الموهوب فإنهما من فضلاء الوقت يقصدان للفتيا رضي الله عنهم وأرضاهم ونفعنا بهم
وبأمثالهم
الصفحه ٧٣ : الظلام منجل
من نورها
ففجرها (٢) أحيانا ما كان قد يبس
من ريح أهل جرأة
بل من نفس
الصفحه ٨٨ : رجاء في بركة الشيخ واغتناما لدعوته إذ كان يسمع به من
غير معرفة شخصه وكذا جل الناس فلما حان وقت الطعام