الصفحه ١٧١ :
الذي يأخذها به
وهو العلم أو النفع للمسلمين انظر الخطاب عند قول خليل لا أن أخذ من العمال أو أكل
الصفحه ٢٠٦ :
أهل تلك الجهة إن
كل رفقة استصحبت شيئا من تراب ذلك القبر فإنها لا يتعدى عليها أحد فيهم لا يزالون
الصفحه ٢٩١ :
ولقد علمت أن
ركبنا لم يخب من هؤلاء الأفاضل إذ سرهم باق ليس بزائل فلم نعدم السباق (١) ولا تخلفنا عن
الصفحه ٣٧٨ :
على واد به ماء
طيب بآبار قريبة القعر يحفر الإنسان بيده فينبع له الماء قريبا بحيث تتناول الدابة
منه
الصفحه ٣٨٠ :
المتصاعد منه وضعف
الشمس عن حله فيغلظ وتشتد الظلمة ويعظم موج هذا البحر وتكثر أهواله ولم يوقف من
الصفحه ٤٧ :
وإلا فلا وأن
تتولى شراء ما تستحقه بنفسك لتسلم من المعاملات الفاسدة أو توكل من لا يتساهل في
الأحكام
الصفحه ١٥٨ :
الحجاج من توزر من
أكابرها ومن ذوي رئاستها فأكرموا من كان في الركب في ديارهم وما رأينا مثلها في
الصفحه ٢٦٩ :
الشعار أي الشجر انتهى كلامه.
قلت وفي رحلة
شيخنا العياشي وأرض برقة منقسمة على أقسام أولها من حسان إلى ما
الصفحه ٣٩٣ :
خصه الإبل أو بدله
فلما أصبح الله بخير الصباح ظعنا منه عند الضحى فلما انفصلنا تأخر بعض من أحبابنا
الصفحه ١٣٣ : أنصرف حسان عنها ولما
رأت إبطاء العرب قالت للبربر أن العرب إنما يطلبون من أفريقية المدائن (١) والذهب
الصفحه ١٥٦ :
من أراد الاغتسال فيه لا يقدر على الاغتسال فيه بغتة لشدة سخونته (١) وغير ذلك من أوصافها.
ثم ارتحلنا
الصفحه ١٨٢ :
وهلاك الخلق إنما
هو بهم فكان حقا عليه أن لا يقبل الشر من أحد إلا إذا حصل له العلم بذلك وإلا كان
الصفحه ٢٤٩ :
فكيدها قوي وليس
له دواء
إلا عصمة من
الله لي بالنصر
ودنياك عدو
الصفحه ٢٨٢ :
يومين نجد غديرا من الماء بل الماء كثير.
وفي تلك المراحل
مررنا بشجر التين والخروب وأظن أن هناك شجر
الصفحه ٣٩٢ :
من نزلها بعد
المغرب ونحن والحمد لله في جماعة لا نسير إلا آخر الركب صونا للضعفاء ومن بقي رحله
وقد