الصفحه ٢٩٤ : الله دولا وعباد الله خولا والله من ورائهم محيط ولا حول ولا قوة
إلا بالله.
وقد ذكر ابن خلدون
(١) أن
الصفحه ٢٩٥ :
هم فيه من الإهانة
والاحتقار تضرب ظهورهم وتؤخذ أموالهم ولا مشتكي لهم إلا لله ومن تجاسر منهم اشتكى
الصفحه ٢٣٩ : النساء المرغوب فيها الفساد غير انه سالم من النساء
التي يدعن من فتن وأهله أنقياء أنقياء وليس لهم غرض إلا
الصفحه ٢٢ : على ما حازوا من أنسابهم كحيازة الأموال
يصدق الإنسان شرعا في نسبه كما يصدق بان ما بيده ماله إلا إذا كان
الصفحه ١٣٩ :
من ريح ، وفتائل
من ضباب ، ثم بعث به إلى السلطان فجمع أهل دولته مع من كان من العلماء في فاس
ليفهموا
الصفحه ٤٠٤ :
ورأينا مجاورا
لتلك العيون ، نسوة من العرب يوصفن بحسن العيون ، ويتعاجبن بظفائر الشعور ، فيمنعن
من عقل الحب
الصفحه ١٧٧ :
الصباح ، ذا
الأرباح ، صاحب الورع والعلم الصحيح ، والزهد والدواء لإخوانه ممن هو بالحب جريح ،
العالم
الصفحه ٢٣٦ : شيء آية تدل على الله في الجملة وعند أهل الحق لهم
خطاب منهما يخصهم بحسب مقامهم من الحب وغيره.
وقد
الصفحه ٩٦ :
وأصحابه به الشغف
القوي من أجله حتى ظهر ذلك للعامة والخاصة بحيث لا يشك أحد في ولايته وهو من قرننا
الصفحه ٣٤٤ : فلا
يخفي عليه شيء من قبورهم كأنه هو الذي دفنهم فمهما وصلنا قبرا أو رأيناه إلا قال
هذا قبر فلان وفي
الصفحه ٨٧ : ما الحكمة فيه قلت العراف أن يتغير عنها أي بفقدانها ليس تغيره لأجل حبه لها
وتعلق القلب بها إذ لو كان
الصفحه ١٧٦ : الحاضرون منها
نفعنا الله بهم وبإسلافهم بمنه وكرمه وبالجملة فأحبابنا كثيرون جعل الله الحب
لأجله.
وأما
الصفحه ١٧٥ : نفسي حاصله العبارة
تقصر عما بيني وبينه من الحب والمودة فالإيجاز أولى ، والاختصار أعلى ، والتقصير
أحلى
الصفحه ٩١ :
يحظي لنا غررا
فكلهم أخلصوا
الأعمال من حبه
وأظهروا فضله كل
قربه
الصفحه ١١ : الحسين بن محمد السعيد الشريف الورثيلاني (١) رحمه الله تعالى ورضي عنه وأعاد علينا من بركاته وأفاض
علينا من