الصفحه ٢٢٨ : في ملابسهم ومساكنهم وحرفهم إلا أنهم قائمون على منهاج الشريعة وكل من
رام أهل هذه البلدة بسوء يقصمه
الصفحه ٢٣١ : أيديهم فيحضرونه في أمثال هذه المجالس وهذا الغناء
وهذا اللهو فلا تزداد نفسه إلا قوة وجموحا ، ولا شهوته إلا
الصفحه ٢٦١ : غير أن فيه ملوحة إذ لا
تستطيع الدواب شربه إلا واحدا أو أثنين من أطرافها من جهة تورغا فماؤه طيب إذ أهل
الصفحه ٢٦٧ : أنهم أنبياء ويظنون أن أسم النبي والصحابي مترادفان فلما أخبرته ب ذلك فرح
وقال لي ليس الأمر إلا كما ذكرت
الصفحه ٢٧٥ : من غير مهلة إلا ما أخره الشرع لوقته فسوف يأتي الله
بقوم يعينونه على ما هو بصدده لقوله تعالى : (عَلَى
الصفحه ٢٩٠ : لا
بد منها لصاحب الصحو الذي ملك الحال أو بقيت منه بقية يتعلق بها حال التكليف وإلا
فمن ملكه الحال أو
الصفحه ٢٩٢ :
الحيوانات العاقلة
والبهائم لا يقطع إلا فيها بالكراء وأما صفة الماء في برقة فماء الزعفران أطيب
الصفحه ٢٩٤ : الله دولا وعباد الله خولا والله من ورائهم محيط ولا حول ولا قوة
إلا بالله.
وقد ذكر ابن خلدون
(١) أن
الصفحه ٢٩٥ :
هم فيه من الإهانة
والاحتقار تضرب ظهورهم وتؤخذ أموالهم ولا مشتكي لهم إلا لله ومن تجاسر منهم اشتكى
الصفحه ٢٩٧ : خالقهم
ورازقهم وعالم نياتهم وضمائرهم يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون لا إله إلا هو رب
العرش العظيم رب
الصفحه ٣٠٥ : النصبة هل لك
معرفة به فقال نعم ولكن لم استعمله إلا مرة واحدة ولد لي ولد في أول شبابي ونظرت
فيه فخرج لي
الصفحه ٣١٣ : حسين الرقي إذ قال
لما بلغه أن بعضا اتهمه بعلم الكيمياء خدما لا إله إلا الله حتى وجدنا له بركة ومن
ظننا
الصفحه ٣١٤ : الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن
ينزل بقدر ما يشاء فلو أعطى ما فوق اللائق بحاله لم يستطع ألا ترى أن هذا
الصفحه ٣٢٣ : وكذا أنكره أرباب القلوب وذمه أكثر
العلماء بل حرموه فلا يشربه إلا خسيس الهمة وقد علم في وطننا انه لا
الصفحه ٣٣٦ : للناس وللهرج فيه أيضا حتى أن الإنسان يتمنى لم يقدم إلى
الحج وان شيخ الركب ليس إلا يساعد الناس على ما هم