الصفحه ١٩٤ : ، وعالت مصيبته ، والمعترض صاحب الحرمان ، وغلبت عليه النفس والشيطان ، وإلا
لسلم لمن هذا وصفه إذ هو في
الصفحه ٤٣٧ :
آبار كبار محكمة
البناء وماؤها غزير إلا أنه مر يصلح للإبل فقط ولضرورية الناس من غسل ونحوه ولا
يسيغه
الصفحه ١٨٢ :
وهلاك الخلق إنما
هو بهم فكان حقا عليه أن لا يقبل الشر من أحد إلا إذا حصل له العلم بذلك وإلا كان
الصفحه ١٩٣ : لم يوجد فيها إلا حمامان وكذا الرباط فيها ومثلها الأسواق
غير أنها لم تنقص معنى فإن خيرها كثير ونورها
الصفحه ٢٧٠ : صادرتهم العمال عن أموالهم إذ لا حكم لأحد من العمال عليهم إلا أشياء قليلة
يؤدونها في بعض الأحيان لصاحب أو
الصفحه ٣٩٠ : البئر أثر بناء وبركتين إلا أنه لا عمارة عليه
وماؤها باردا إلا أنه قبيح لا يكاد الشارب يسيغه فتقدمنا
الصفحه ٣٩٢ :
من نزلها بعد
المغرب ونحن والحمد لله في جماعة لا نسير إلا آخر الركب صونا للضعفاء ومن بقي رحله
وقد
الصفحه ١٠٤ : وإن يجمع شملنا ويرزقنا ما زرق
به أهل وده وليس لك إلا بالتسليم لهم مع محبتهم وكذلك بالتعظيم لأولادهم
الصفحه ١١٠ : فلما سمع شيخهم وهو الفاضل الشيخ ابن
عثمان فأقام بضيافتنا وأحسن وأكرم الحجاج وأطعمهم في بيوت الشعر إلا
الصفحه ١٣٢ : إليه جيشا عظيما ومالا وسلاحا وكانت الكاهنة أطلقت أصحابه
الذين أسرتهم وأحسنت إليهم إلا خالد بن يزيد
الصفحه ٢١٠ :
من المدينة وسيدي
محمد المحفوظ وغيرهم وأما العامة فنحو الثلاثمائة والحمد لله لم يمكثوا في البحر
إلا
الصفحه ٢٦٠ :
من حين خرجنا من
بلدنا إلا وصلاة الجماعة لم تفتنا في كل الأوقات ليلا ونهارا تقبل الله من جميعنا
ذلك
الصفحه ٢٦٤ : المنعم نعم سر الله مع وفده وإلا فبضاعة
الإنسان لا تستطيع المفاوز والمعاطب (٢) والله يقول : (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٢٦٦ : إلا من
يعرفها أو يقدم خبيرا يعرف المسالك لأن طريقها أقرب وإلا فليترك سبيلها وليذهب
حذوها يمينا عنها
الصفحه ٢٧٨ : طعام
وشراب لمضطر يعني في الحال وأما ارتقاب المئال فالرزق على الله إذ في الغيب عجائب
لا يعلمها إلا الله