الصفحه ٢٧٧ :
الموضع فنزلنا التميمي على شاطئ البحر فيه آبار وحسيات (٢) قرب البحر غير أن ماء البئر ليس طيبا بل فيه بعض
الصفحه ٢٨٦ :
المطر ونحن كذلك
في ماء المطر كثيرا إلى الشمامة وبالجملة ففضل الله علينا عميم وجوده لدينا عظيم
جدا
الصفحه ٢٨٧ :
لاعتدال الهواء
فيه وأرضه طيبة المزارع ربوتها أحسن شيء للغرس ونباتها أجمل شيء للضرع فكانت أحسن
شي
الصفحه ٢٩٥ :
هم فيه من الإهانة
والاحتقار تضرب ظهورهم وتؤخذ أموالهم ولا مشتكي لهم إلا لله ومن تجاسر منهم اشتكى
الصفحه ٢٩٩ :
إذا ما مضى
القرن الذي أنت منهم
وخلفت في قوم
فأنت غريب
وأنشدنا
الصفحه ٣٠٨ :
فمن أين له
الشهادة التي هي أشرف مقام خص الله بها من جاهد في سبيله ثم من صبر لضر أنزله به
مولاه حتى
الصفحه ٣١٩ : والخانقات ويبالغون في تعظيمها ويتأنقون في ذلك ويبادرون
إلى أصلاح ما وهي منها.
وأما أهل مغربنا
فلا تكاد ترى
الصفحه ٣٢٠ :
بها الطلبة كثيرا
في المطالعة الليلية.
قال الإمام أبو
سالم ولا شك أنها تزيل ما يحصل في الرأس من
الصفحه ٣٤٠ :
منعني من الإقامة
في مصر لما كان من الهرج والفتنة والنزاع بين الحجاج [والشيال لأن من دخل بولاق من
الصفحه ٣٦١ :
وممن اجتمعت معه
في مصر أيضا الفاضل المحصل ، والعالم المؤمل ، الفقيه المفسر ، المحدث المخبر
الصفحه ٣٧٨ : بفيها من غير كلفة وأخبرني بعض من كثر ترداده في هذه الطريق أن هذا الموضع
يجدون به الماء ولو في الصيف هذه
الصفحه ٣٨٣ :
مقطوعة ولا ممنوعة ، مع وقوف أشائرها على الأقدام ، يستدل بضوئها في الليل من له
على القدوم إقدام ، كأنها في
الصفحه ٣٨٧ : لسقي الجمال والبغال وصادفنا فيه بقية من السوق به بعض
الفواكه الشامة أتى بها أهل غزة مثل الزبيب الفاخر
الصفحه ٤١٤ :
تحمد فيه المساعي ، وهي جبال سود فوق الجبال ، وتسمى أيضا بالأباطح كما يقال ، ثم
إلى واد يسمى وادي النار
الصفحه ٤٢٣ : في
صعود ومهبط
كذا حالنا في كل
مرقى رقيناه
فكم نشز (١) عال علته وفودنا