الصفحه ٤٤٢ :
وبدر هذه قرية
عظيمة حلوة طيبة روضة من رياض البلدان من رآها يتمتع بنظرها ويشاهد فيها أنوار
الجلال
الصفحه ٣١ : أمفران في محلهم إذ هم أنسابي نويت زيارة الشيخ الصالح
والأستاذ الواضح سيدي إبراهيم بن ثابت في بني مسعود
الصفحه ٧٨ :
وآخذ وطالب ومن
صدق
في حبنا وودنا
من العباد
وكن لنا بجمع
شمل واجتهاد
الصفحه ٨١ : يأتي
الزمان مثله وفيه قلت :
فانه يحاكي
أبريز الذهب
والبحر من فنونه
قد ارتقب
الصفحه ٨٢ :
عنه وكذا سيدي عبد
الملك وان لم يكن مثله في العلم غير انه ذو فضل قوي وفي سيدي محمد هذا قلت
الصفحه ١٣٢ : [وله نسبت قصور حسان](٢) ثم أعمل عبد الملك رأيه فيمن يبعث لأفريقية واستشار في ذلك
فلم يجد مثل حسان فبعث
الصفحه ١٥٣ : عن إطعام الطعام في الطريق
وكان يعرف السير كثيرا على أني زرت معهم في بدر ومكة والمدينة المشرفة فكأنه
الصفحه ١٥٧ :
ينساب فيها واد
كبير منبعه من غربيها وأعرابها أهل بادية مخصبة يرخص فيها غالبا سعر السمن واللحم
وأما
الصفحه ١٧٨ : أوصاف الطريق وبيان المواضع فان فيه اعتبارا
ودلالة على أثار قدرة الله تعالى وتسخير الأكوان لنا والتنقل من
الصفحه ١٩٩ :
ستروا بظلمة الزور والبهتان ودعاوي الزنادقة أو أنهم في الفلوات من الأرض أو ظهر
بعضهم فقد منع الناس منهم
الصفحه ٢٠١ :
فلم أسمع له ذكرا
وفيه فيما مضى جملة وافرة من أكابر الصالحين والعلماء العاملين ومزارات مشهورة من
الصفحه ٢٢٢ :
الماشي في الطلعة بلاد مسلاتة ذات زيتون كثير وزيته كاد أن لا تفرق بينه وبين
السمن لا سيما الذي يضربونه في
الصفحه ٢٢٨ :
عالي المقامات من
أجل تلامذة سيدي أحمد بن عروس نزيل تونس والغالب عليه الجذب في أول أمره وآخره وله
الصفحه ٢٧٢ :
الفاروق سيدي عبد
اللطيف بسمن وشعير وغير ذلك جزاه الله أحسن الجزاء ثم إنهم طلبونا في الإقامة
وامتنع
الصفحه ٢٧٦ : غايته انه مال بنا إلى جهة الصحراء إذ التوغل فيها يخرج عن سنن الاعتدال في
الطريق بل المقصود المسير نحو