الصفحه ٩٦ :
هذا من الحادي عشر وهو سيدي علي بن حصانة نعم الزوار وفقراء زماننا انتفعوا به أي
انتفاع وسمعت من بعضهم
الصفحه ١٢١ : جن الليل رأى أستاذه سيدي أحمد بن إبراهيم في عالم النوم فقال له زلقت وزللت
يا صبي (١) قلت أنا البركة
الصفحه ١٣١ : تضرب أمواج البحر سورها وهي من توسن على اثني عشر ميلا وبين تونس والقيروان
مائة ميل فغزا حسان بن النعمان
الصفحه ١٥٣ : مسافرون وأما يوم الإقامة فكان أكثر من ذلك
وقد زبر في برقة رحلة الشيخ سيدي أحمد بن ناصر وزاد كتاب الصباغ في
الصفحه ١٧٠ : من غير خلاف ألا ترى عبد الله بن عمر لم
يكن أورع منه ولا أظلم من الحجاج بن يوسف في زمانه إذ كان يتعدى
الصفحه ٢١٣ : وذهبنا
منها.
تتمة أقول قال شيخ
شيوخنا سيدي أحمد بن ناصر ف رحلته ما نصه أقول تاجورة بوزن باكورة قال
الصفحه ٢٤٤ : مما في أيديهم وحسن الخاتمة
آمين يا رب العالمين.
أقول قال شيخ
شيوخنا سيدي أحمد بن ناصر ما نصه لما نان
الصفحه ٢٥٧ : شاطئ البحر وقد ذكر شيخ شيوخنا سيدي أحمد بن ناصر أنه اجتمع مع الأفاضل في وطن
الشيخ زروق وسماهم.
تتمة
الصفحه ٣٢١ : قدمت هي كفت.
قال أخبرنا شيخنا
الملا إبراهيم بن حسن الكوراني أن شيخنا الإمام صفي الدين القشاشي كان
الصفحه ٣٨٩ : المنادي بالرحيل ، فسرنا إلى وادي تيه بني إسرائيل ، وهو واد واسع الفضا ،
يعتبر فيه بأحوال من مضى ، ليس فيه
الصفحه ١٨ : بنية الزيارة وقضاء الحوائج لبعض المسلمين من إصلاح ذات البين إذ القتال
بين المسلمين في وطننا كثير
الصفحه ٢٠ : كذلك ومن كرامات سيدي انه لما بنى مسجده المعلوم اختلفوا في القبلة
فلما اختلفوا فيها قال الشيخ سيدي يحيى
الصفحه ٢٤ : امتحن ونجا بفضل الله تعالى بان تعدى عليه طلبة الشيخ سيدي
أحمد بن إدريس إذ بلغ أمرهم الظلم والتعدي
الصفحه ٣٢ : واسمه طيفور بن عيسى وهو أنه قال لصائم تطوعا كل يوما (٥) بيوم فقال أنا صائم فقال كل يوما (٦) بشهر فقال
الصفحه ٣٨ : من دفن في
تلك المقبرة وانه دفن فيها أيضا قرب السور الشيخ عبد الحق بن ربيعة وقد ذكره صاحب
عنوان