الصفحه ١١٨ :
وقاربت أن تكون
فقراء يبابا لو لا ما تماثل من أسباب عمرانها الموجبة لرغبة الناس في سكناها قال
ولقد
الصفحه ١٢٠ :
لمتبوعه ومعلوم أن
هذه الحال لم تكن لأحد قط فلا بد من التأويل قال وما أطنبت في هذا إلا أني رأيت
الصفحه ١٣٧ : (٢) الجماعة في أثره وجهوا المكاحل في اثر المذكور (٣) بالبنادق إلى القرية واخذوا منهم سيفا ممن كان معه لأنهم
قد
الصفحه ١٤٣ :
انه راغب في تحصيل فضلها وقد اهتم بشأنها إذ يقول بوجوبها في أكثر القرى من بلدنا
وكان رضي الله عنه يذهب
الصفحه ١٦٧ :
ذكر وصولنا إلى طرابلس
وصلنا في أول
شعبان صبيحة وسمع الإخوان بوصولنا وإتياننا فحركهم العزم والشوق
الصفحه ١٧١ : ولا الأكل عنده وإلا كان جرحة في شهادته والمراد
بالخليفة من أذن له في الأخذ والعطاء فيدخل القواد
الصفحه ١٧٤ :
قلبي مجامعه ولنا
ما لهم وعلينا ما عليهم حبا في الله ووالد الشيخ كان صديقا لنا في الحجة الأولى إذ
الصفحه ١٨٩ : فيه رائحة الكبريت وأعجب من هذا انهم قالوا أنه أصبح في ذلك البلد كل ما
عندهم من الفضة نحاسا في تلك
الصفحه ٢٠٤ :
من تلك الأحكام
فجاء هذا التأليف في غاية الإفادة والتحقيق وكتابه المختصر في علم الأنساب وله
تأليف
الصفحه ٢٠٥ : (٢) وكان له اعتناء بلقاء الوفود وقيام بضيافتهم (٣) وأخبرني بعض الطلبة أن خط أبي إسحاق باق إلى الآن في بعض
الصفحه ٢١١ :
أشده صبرا وتحملا
لإذاية الإخوان والأحباب خصوصا في السفر وهو الذي يؤدي حقوق الأخوة فيشاطر بالمال
الصفحه ٢٣٩ : عنه الحكم بالولاية وبالجملة فالحذر مطلوب والسلامة في الفرار من تلك
الجموع أولى والديانة في عدم زيارة
الصفحه ٢٤٤ :
وبمنه وكرمه وأن لا يجعل في رأينا ما يكون هلاكا في ديننا ودنيانا وأن يرزقنا بجاه
سره ما فيه رضاه مع
الصفحه ٢٥٤ : (١)
وفضله في الورى
يعمنا كلنا
ويحيى أموات
القلوب من الذكر
طريقته تعلو على
كل رتبة
الصفحه ٣٠١ :
فجاءه إنسان فكلمه
بلغتهم فقلت في نفسي أن فرغ هذا من كلامه أكلمه بما في نفسي فلما فرغ المتكلم