الصفحه ٢٥١ :
وموته أحلى من
حياته في الورى
لرافع مثله
يعامل للخير
الصفحه ٣٠٢ :
حيدة سريعة السير
وفيها كثرة المقاذيف وقال له كيف تصنع وتتحيل على هذا السيد إذا نام تأخذه برفق
الصفحه ٣٦٢ :
يتصرف فيها إلا
الله تعالى وكذا على القول الأخر لأنه لفظ يوهم النقص فلا يجوز أيضا فتحير في
الجواب
الصفحه ٣٨٦ :
يغاثوا بماء م
عجرود كالمهل
يشوي الوجوها
قلت وكذا يشتد
أمره في زمان الشتاء لأن
الصفحه ٤٠٦ : ارتحلنا
منه إلى أسطبل (١) عنتر وفيه ثلاث آبار قليلة الماء وهو حلو طيب للشراب وأما
الإبل فلا تكاد تطمع فيه
الصفحه ٣٦ :
ودفن فيه فصار
رحمة لأهل تلمسان ومن زاره نفعنا الله به آمين.
وكان أصحابه
كثيرين منهم الشيخ أبو
الصفحه ٣٨ :
زكرياء الزواوي
وكان رضي الله تعالى عنه لوذعيا فاضلا كريما لا نظير له وكانت تأتيه أمته مرارا في
يوم
الصفحه ٤٩ :
وقال أيضا ما نصه
الفصل الثاني في آداب السفر فإذا وجب عليك الحج فيجب أن تعرف أحكامه وما يلزمك فيه
الصفحه ٦٦ :
ومنهم الشيخ
العارف بالله تعالى الزاهد في الدنيا رأسا المتخلي عنها نفسا سيدي محمد بن قري وقد
اعتزل
الصفحه ٩١ : (٣)
أهلة أقمر في
ظلمة من دجى
وعلمهم أنوار
للصبح منبلجا (٤)
فإنهم في أنهار
العلم
الصفحه ١٠٢ :
الله القامع
للمتمردين سيدي أحمد باي إذ نصرني وأعطى (١) أمر المحلة في يدي وأحرقت أولاد الخلف وقرية
الصفحه ١٦٠ :
توزر على تعظيمه ومحبته لاعتقاده فيه وأنه ولي من أولياء الله من غير شك وزرنا ذلك
العام الأفاضل ودخلنا
الصفحه ١٧٢ :
لا ينكر على
العلماء والفقهاء وأهل السنة إلا ما كان مجمعا عليه فحينئذ علماء مصر في وقتنا هذا
أعني
الصفحه ١٨٥ :
برشحها كثيرا. ثم
قال وهذه المدينة قد شاهد أهلها بركة الحجاج والمجاهدين في أمر معاشهم فربما اجتمع
الصفحه ٢٣٦ :
الإحسان من الله
والبرور والسالك ينظر الفتح ولذلك فهم الساعة ترى بري والواصل في حال شهوده وتجلي