الصفحه ١٨٤ :
الحجاج الواردين ،
ومن انتسب إلى الخير من الفقراء العابدين ، فإنهم يبالغون في إكرامهم ، ولا يألون
الصفحه ١٨٦ : فضله بسبب شيخه سيدي عيسى المذكور ولذا لم يزل ولده سيدي عبد الحفيظ يبالغ في
تعظيم أولاد سيدي أبي عمرو بل
الصفحه ١٩٤ :
ذات المحبوب
وصفاته وأفعاله فيصحبه في ذلك الوقت بعض المحو فيقول الجاهل تكدر وقته ، وعظمت
محنته
الصفحه ٢١٥ : عامر بن جابر بن فائد ابن رافع بن ذباب وكان
هذا الرجل ذا رئاسة في قومه وصيت بعيد واشتهر بالكرم فلم يذكر
الصفحه ٢٥٧ :
(١١٧٩) (١) وودعنا من فيها من الأحباب من صلاة الصبح إلى قرب الضحى
فمنهم من رجع بالتوديع ومنهم من
الصفحه ٢٦٤ : فِيها فَحَقَّ عَلَيْهَا
الْقَوْلُ فَدَمَّرْناها تَدْمِيراً) الآية.
وبعد النعيم مفازة
عظيمة يعسر أمرها
الصفحه ٢٨٢ : جميع من كان في المراكب وسقوا منه جميع دوابهم
فلم يؤثروا فيه لكبره ووسعه بل شاهدنا فيه أمرا عظيما من وضع
الصفحه ٢٩٤ : ويترك المزارعة والفلاحة لم يتركوه ولو فر لا تبعوه حتى يأتوا به أينما كان.
قال الإمام
العياشي في رحلته
الصفحه ٣٠٦ : ذلك أن
الشيخ أبا الحسن الأجهوري جاءه بعض طلبة المغاربة يستفتيه في طلاق وقع بينه وبين
زوجته فرام أن
الصفحه ٣٠٩ :
والمغصوص عند الإشراق كلاهما في معصية وحصول الإشراق والقتل موجبان للشهادة كما هو
ذلك في صحيح الخبر من غير
الصفحه ٣١٢ : أن لا يؤاخذنا
بما تقتضيه العبارة من تقصير في حق ذلك الجناب ، ناشئ عن القصور في مقام العرفان
ونزول
الصفحه ٣١٤ :
على الكفاية حتى
أبى عليه فأيس منه وترك قراءة الدعوة.
قال وهذا من أعظم
دليل على حمق الراغب في
الصفحه ٣٣١ :
بالقرافة الصغرى من الصالحين وزرنا قبر الشيخ خليل رضي الله عنه وقبر شيخ الشيخ
أبي عبد الله المنوفي وهما في
الصفحه ٣٤٦ : الكامل
، والولي الفاضل ، صبغة الله في أرضه ، وعين الرحمة في خلقه ، سيدي علي بن المبارك
القليعي نفعنا الله
الصفحه ٣٥١ : كان النصر حينئذ لم يكونوا أذلة أي في قلة فقيد النصر بالملائكة
ليسوا على قلة في الظاهر ولا في الباطن