الصفحه ١٩٩ :
ستروا بظلمة الزور والبهتان ودعاوي الزنادقة أو أنهم في الفلوات من الأرض أو ظهر
بعضهم فقد منع الناس منهم
الصفحه ٢٠١ :
فلم أسمع له ذكرا
وفيه فيما مضى جملة وافرة من أكابر الصالحين والعلماء العاملين ومزارات مشهورة من
الصفحه ٢٢٢ :
الماشي في الطلعة بلاد مسلاتة ذات زيتون كثير وزيته كاد أن لا تفرق بينه وبين
السمن لا سيما الذي يضربونه في
الصفحه ٢٢٨ :
عالي المقامات من
أجل تلامذة سيدي أحمد بن عروس نزيل تونس والغالب عليه الجذب في أول أمره وآخره وله
الصفحه ٢٧١ : مررنا بها العرعر حتى انه من شدة اشتباكه والتفافه لا ينفذ الناس فيه إلا في
طرق معلومة وشعاب مسلوكة ومن
الصفحه ٢٧٦ : غايته انه مال بنا إلى جهة الصحراء إذ التوغل فيها يخرج عن سنن الاعتدال في
الطريق بل المقصود المسير نحو
الصفحه ٢٧٧ :
الموضع فنزلنا التميمي على شاطئ البحر فيه آبار وحسيات (٢) قرب البحر غير أن ماء البئر ليس طيبا بل فيه بعض
الصفحه ٢٨٦ :
المطر ونحن كذلك
في ماء المطر كثيرا إلى الشمامة وبالجملة ففضل الله علينا عميم وجوده لدينا عظيم
جدا
الصفحه ٢٨٧ :
لاعتدال الهواء
فيه وأرضه طيبة المزارع ربوتها أحسن شيء للغرس ونباتها أجمل شيء للضرع فكانت أحسن
شي
الصفحه ٢٩٥ :
هم فيه من الإهانة
والاحتقار تضرب ظهورهم وتؤخذ أموالهم ولا مشتكي لهم إلا لله ومن تجاسر منهم اشتكى
الصفحه ٢٩٩ :
إذا ما مضى
القرن الذي أنت منهم
وخلفت في قوم
فأنت غريب
وأنشدنا
الصفحه ٣٠٨ :
فمن أين له
الشهادة التي هي أشرف مقام خص الله بها من جاهد في سبيله ثم من صبر لضر أنزله به
مولاه حتى
الصفحه ٣١٩ : والخانقات ويبالغون في تعظيمها ويتأنقون في ذلك ويبادرون
إلى أصلاح ما وهي منها.
وأما أهل مغربنا
فلا تكاد ترى
الصفحه ٣٢٠ :
بها الطلبة كثيرا
في المطالعة الليلية.
قال الإمام أبو
سالم ولا شك أنها تزيل ما يحصل في الرأس من
الصفحه ٣٤٣ : الحاتمي وشوارق عبد القادر الجيلي وأبو حفص عمر بن الفارض وأكثر عباراته في
المحو والغيب والفناء وفناء الفنا