الصفحه ١٤٤ : ، صلى الله عليه وسلم وكرم فكان الفتح منه لأنه باب الله الأعظم ، وسلمه
المضيء الأفخم ، وقد قال تعالى
الصفحه ٢٧٣ : المزكوم عن شم شذاهم وإلا فمن لم يصبه وابل منهم فطل.
وقد سمعت من
العارف بالله الصدر الأعظم ، والعالم
الصفحه ١٤٦ :
فيهم (١) والشعف بهم والذل والمسكنة عندهم لقدر جليل عند الله والله
أجل وأعظم من أن يرد من هذا وصفه
الصفحه ١٨٠ : لأن النبي صلى الله عليه وسلم أعظم المتوكلين فانه يبيع ويشتري
ويأخذ الزاد ويلاقي الرفاق ويصحب الرفقة
الصفحه ٣٦٢ : لها السبع
إلخ أو أنها فرد من أفراد السبع ثم استعير اسم المنية له على ما اشتهر بينهم
وعليهما فانبت
الصفحه ٣٤٧ : من كتب اسم محمد صلى الله عليه وسلم بقلم القدرة في
يده اليسرى وهو من العلماء العاملين لا نظير له في
الصفحه ٢٦٨ :
البكري رحمه الله
واسم برقة بالرومية الإغريقية بنطابلس تفسيره خمس مدن وذكر أن مدينة برقة في صحرا
الصفحه ١٢٦ :
أعظم مدائنهم قدرا
فقيل له مدينة يقال لها أذنة (١) وبها الملك بجمع (٢) ملوك الزاب وكان حولها
الصفحه ١٣١ :
وسبعين وسار حتى
بلغ القيروان فسأل أهل أفريقية عن أعظم ملك فقالوا له صاحب قرطاجنة وكانت مدينة
عظيمة
الصفحه ٣٢٩ :
الشافعي رضي الله
عنه وعليه بناء عظيم ومسجد وخانقات وقوم من الفقراء يسكنون هناك وقيم المشهد لا
الصفحه ١٧٩ : ء](١) وشرف العلم بشرف معلومه ولم يكن شيء أعز من بيت الله تعالى
ولا شيء أعظم منه ولا أعظم من الطريق الموصلة
الصفحه ٤١٥ : مصر لذلك ويبيعونه في الركب ويجعلونه على اقتاب الجمال
بالليل فترى الركاب كله كأنه من أعظم المساجد
الصفحه ٣٧ : الذي ينقل كلامه صاحب
المدخل ويعتمد عليه ولا يشكك أيضا أحد في ولايته فقال ابن عرفة قادحا والله اعلم
في
الصفحه ٢٩٥ :
التفات لإصلاح حاله لم يبق مانع بينه وبين ذلك لأن أكبر الموانع وأعظم الآفات حب
الرياسة ومن جال في أرياف
الصفحه ١٢١ : ومشقتي والله
لقد كنت تنام معوجا فأتيك حتى أقومك أتريد ملاقاة الشيخ الأعظم سيدي عبد الله فقلت
نعم يا سيدي