الصفحه ٢٠ :
وأرضاهم وأما سيدي
التواتي فقد عظمة غاية التعظيم بان كتب الشيخ سيدي يحيى بعد السلام والرحمة
والبركة
الصفحه ٢٤٦ :
الفل وعائشة
المذكورين وأخيه لأمه أحمد بن الشيخ الفقيه الأجل الأسعد الصالح أبي علي منصور ابن
أحمد
الصفحه ٣٠١ :
وأردت أن أتكلم بادرني الشيخ رضي الله عنه بقوله ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم
أهلها فسكت ولم أزد شيئا
الصفحه ٣٠٦ :
الشيخ صبغة عن
وجيه الدين العولي عن الشيخ محمد الغوث صاحب كتاب الجواهر وأسماء الخلوة مشهورة
عند أهل
الصفحه ٣٦١ : ،
المنطقي الكلامي ، المؤرخ الأصلي البياني ، المرتقي أعلى رتب التدقيق الجامع بين
الحقيقة والشريعة الشيخ
الصفحه ٢٢ :
الخصوصية وثبتت
ودامت ارتفع ذلك والله اعلم.
ولما زرنا قبر
الشيخ وسألنا الله بجاهه أن يمن علينا
الصفحه ٣٢ :
أولياء العراق لم
يسلم للشيخ حاله ولم يصدق مقالته فسلب من حينه والعياذ بالله تعالى وكذا رجل تغير
الصفحه ٤١ : رسولا من القاضي ليرده بأن لا يخبر
الشيخ بذلك لأنه أتته ضربة من الله كادت أن تهلكه فلما وصل الرسول أخبره
الصفحه ٣٦ :
ودفن فيه فصار
رحمة لأهل تلمسان ومن زاره نفعنا الله به آمين.
وكان أصحابه
كثيرين منهم الشيخ أبو
الصفحه ٤٢ :
وأما الشيخ سيدي
التواتي فهو من القرن التاسع أيضا ولي صالح كبير الشأن عالم على الإطلاق وله
مؤلفات
الصفحه ٦٦ :
ومنهم الشيخ
العارف بالله تعالى الزاهد في الدنيا رأسا المتخلي عنها نفسا سيدي محمد بن قري وقد
اعتزل
الصفحه ٨٣ :
أنه رأى الشيخ خليل في النوم وأخذ بيده إلى أن وصل إلى الصندوق المملوء بالكتب قال
فأخذ منه كتابا وأعطاه
الصفحه ٨٨ :
الصالحين في عروس
فقال أعطوها لفلان فصاروا يترادونها إلى أن رجعت إلى هذا الشيخ فردها ولم يأخذها
ومن
الصفحه ٢٢١ :
البخاري والشيخ عبد الكريم الزواوي في شرحه للوغليسية والشيخ الأخضري في قصيدته
القدسية والشيخ زروق في عمدة
الصفحه ٢١ : المعز وغفلوا عن وصية الشيخ رضي الله عنه فلما
ذهبوا لذلك المعز وجدوه جلودا من زيت وقد أسقط عليهم الكلفة