الصفحه ١٩٠ : هائل أعظم من الأول ونحن في ذلك
كله رافعو الأكف بالذلة والافتقار والخضوع والتضرع إلى الله تعالى الليل
الصفحه ٢١١ : أهل الخير كالسوق وأعظم محبة في الله ورغبة فيما عنده [فكنا في
التوديع من صبيحة ذلك اليوم حتى ارتفعت
الصفحه ٢٥٣ :
فما هو في السنا
بأحسن مفخر (٤)
وحرك أرجلا لا
زخر روضة (٥)
وفيهن أعظم
الصفحه ٢٧٣ : المزكوم عن شم شذاهم وإلا فمن لم يصبه وابل منهم فطل.
وقد سمعت من
العارف بالله الصدر الأعظم ، والعالم
الصفحه ٣١٤ :
على الكفاية حتى
أبى عليه فأيس منه وترك قراءة الدعوة.
قال وهذا من أعظم
دليل على حمق الراغب في
الصفحه ٣١٧ : عندهم من أعظم أيام السنة ولا ثاني له إلا يوم كسر النيل عند وفاته ويقرب
منه أيضا يوم قدوم الحاج فهذه
الصفحه ٣٣٣ : فلاحي مصر فلهم قوة وفرط صبر على مكابدة
أعظم من ذلك فبالليل يسيرون وبالنهار يعملون في البيع والشراء
الصفحه ٣٣٤ :
والجمالون من فلاحي مصر فلهم قوة وفرط صبر على مكابدة أعظم من ذلك فبالليل يسيرون
وبالنهار يعملون في البيع
الصفحه ٣٨٠ : البحر المحيط ستة بحار أعظمها اثنان وهما اللذان
ذكر الله تعالى في كتابه في قوله تعالى : (مَرَجَ
الصفحه ٤٢٥ : وأعظمها القرية التي ينزل بها الحاج وفيها
سوق وعين كبيرة وبساتين مؤنقة ، وجدنا بها الثمار مزهوة ، فالقلوب
الصفحه ٤٣٠ : ء خامس ذي الحجة الخامس
والعشرين من يناير وبتنا به في مسرة أعظم بها من مسرة ، لم تدع من العناء ذرة ،
ويا
الصفحه ٤٣١ : .
حاصله أننا أقمنا
بها في عزة ومنع وسرور وجذل وفرح وهناء إذ أعظم شيء مذلة الأعراب الذين صدوا الحاج
في
الصفحه ٤٣٥ : وفيه مرسى قوية النفع وأن هذا البندر أعظم بنادر الدرب نفعنا
وأسرعها لقضاء الحاجة
الصفحه ٤٤٦ : عين جارية قوية ساقيتها مبنية محكمة البناء لا تجد أعظم منها
بناء وفيها بركة عظيمة عميقة يعطب فيها من لا
الصفحه ١٢٨ : وقتل عقبة وأبو المهاجر ومن
معهما من المسلمين ولم يفلت منهم أحد وأسر محمد بن أوس الأنصاري ويزيد بن خلف