الصفحه ٣٨٨ : سيما اجتماع الأصحاب ، في مواطن البعد والاغتراب ، قال الشاعر :
شافنا وادي
القباب المرتضى
الصفحه ١٢٦ :
أعظم مدائنهم قدرا
فقيل له مدينة يقال لها أذنة (١) وبها الملك بجمع (٢) ملوك الزاب وكان حولها
الصفحه ١٣١ :
وسبعين وسار حتى
بلغ القيروان فسأل أهل أفريقية عن أعظم ملك فقالوا له صاحب قرطاجنة وكانت مدينة
عظيمة
الصفحه ١٧٩ : ء](١) وشرف العلم بشرف معلومه ولم يكن شيء أعز من بيت الله تعالى
ولا شيء أعظم منه ولا أعظم من الطريق الموصلة
الصفحه ٢٩٥ :
التفات لإصلاح حاله لم يبق مانع بينه وبين ذلك لأن أكبر الموانع وأعظم الآفات حب
الرياسة ومن جال في أرياف
الصفحه ٣٢٩ : ، والعلماء المهتدين ، خصوصا شريكيهما في تقرير المذاهب ، وحيازة
التشريف باسم الأئمة بالغلبة وذلك من أعظم
الصفحه ٤١٥ : مصر لذلك ويبيعونه في الركب ويجعلونه على اقتاب الجمال
بالليل فترى الركاب كله كأنه من أعظم المساجد
الصفحه ١٠٩ : أعظم الأفات ، وإنها كثيرة الثلج ومع ذلك يقولون انه
زبل البلد ومهما كثر كثر الزيتون وزمورة علمها قليل
الصفحه ١٣٠ : أفريقية فقال لا أعلم
أعظم من حسان بن النعمان الغساني وكان حسان بمصر في عسكر عدده أربعون ألفا عدة لما
يحدث
الصفحه ١٣٤ : وخالد
فما نحن صانعون فقالت أما أنت يا خالد فستدرك ملكا عظيما عند الملك الأعظم وأما
أولادي فسيدركون
الصفحه ١٤٤ : ، صلى الله عليه وسلم وكرم فكان الفتح منه لأنه باب الله الأعظم ، وسلمه
المضيء الأفخم ، وقد قال تعالى
الصفحه ١٤٦ :
فيهم (١) والشعف بهم والذل والمسكنة عندهم لقدر جليل عند الله والله
أجل وأعظم من أن يرد من هذا وصفه
الصفحه ١٧٠ : غيرهما حلال قطعا لأنه من أعظم وجوهه حسبك صاحب المدخل
حجة بينك وبين الله تعالى والذي فيه الخلاف من مال
الصفحه ١٧٨ : والتأسي بهذه الأفاضل في طريقهم إلى الحج ولا
شيء أعظم من هذه لأن من رأى أحوالهم في الطريق ومعاملتهم في
الصفحه ١٨١ : لمحبتنا الأجل الأعظم الحليم المشفق ذو الأخلاق الطيبة والطبائع السنية
ودفع السيئة بالحسنة لقوله تعالى