الصفحه ١١١ :
أن قائده وشيخه
الأول ابن يلس والشيخ أحمد بن الصخري (١) نجل الشيخ أبي عبد الله بن سعد بن السعد
الصفحه ١١٤ : من أرادها
منهم من غير رضى أولاد الشيخ وصبيحة تلك الليلة ظعنا إلى أن وصلنا قرية مدوكال
التي أمير الركب
الصفحه ١٣٧ : إليهم مع كثرتهم والمنة لله ولرسوله.
نعم قد نزلنا عند
ذلك الشيخ إلى قرب الظهر وهذا الشيخ ولي لله تعالى
الصفحه ١٥٥ :
الشجاعة ذهب إليهم فقير سيدي أحمد بن الشيخ الدراوي فوجدهم خائفين مرعوبين ثم رجع
الفقير فمكثنا غير بعيد حتى
الصفحه ١٦١ :
شباط الشقراطسي
وغيرهم من المؤلفين وزرنا أيضا الشيخ. (١)
ثم ظعنا منها
صبيحة فلما انفصلنا (٢) عن
الصفحه ١٨٥ : شأن الأركاب في هذا
الزمان لأن الناس يستصحبون معهم الزاد فلا يحتاجون إلا إلى ما قل وقد ذكر شيخ
شيوخنا
الصفحه ١٨٨ :
الأجهوري في كبيره ومن خطه نقلت فيكون طاهرا وبه أفتى الشيخ سالم بعد التوقف حتى
أخبره من له به معرفة وكذا له
الصفحه ٢١٤ : وذلك بأواخر شعبان ومعنا
جماعة من المحبين ذهبوا معنا لتوديعنا كالود الصدوق الشيخ المفتي سيدي محمد وخواص
الصفحه ٢٥٩ :
قال الشيخ أبو
سالم وق أخبرني سيدي أبو تركية مفتتح هذه المغارة رجل من العباد اسمه سيدي فرج وهو
الآن
الصفحه ٢٨٣ :
بالضعيف من الحجاج
وكذا شيخ الركب معنا وأصحابه غير المستعجل منهم.
وفي هذا اليوم
تركت مرحولي
الصفحه ٣١٣ :
الكعبة المشرفة
وهو من خواص أصحاب شيخنا الشيخ علي الزعتري ذهب معنا يوما لداره باستدعائه وبالغ
في
الصفحه ٣٣١ :
بالقرافة الصغرى من الصالحين وزرنا قبر الشيخ خليل رضي الله عنه وقبر شيخ الشيخ
أبي عبد الله المنوفي وهما في
الصفحه ٣٤٣ :
وممن أجازني أيضا
وزرته الشيخ علي الفيومي الفاضل العارف بالله ذو الأحوال المرضية والمحبة الصافية
الصفحه ٣٤٨ : سيدي أحمد ابن الشيخ رأى أنوار فيهم وعناية كاملة لهم وفضلا عاما لديهم
والآن في الحياة ولده الفاضل الكامل
الصفحه ٣٥٨ :
بالله المبصر بنور الله وهو من الواصلين حقا ، ومن العارفين صدقا ، من له كشف تام
، ونفع عام ، الشيخ كشك