الصفحه ٤٢١ : ، أبين وأصفى من الحجة ، ليلة السبت ثاني
عشر يناير من شهور العجم وهي قرية وبها بئر كبيرة مطوية بالحجر
الصفحه ١٦٧ : إلى ملاقاتنا
ومنهم من لقينا عن بعد كالأخ في الله سيدي محمد (١) بن عبد الخالق إذ نزلنا قرب بلاده وأتانا
الصفحه ٤٤٠ : من رياض الله تعالى تصلح للمنقطعين وللغرباء والمساكين وهي
باب من أبواب الله تعالى يتيسر فيها الذهاب
الصفحه ٤٤٢ :
وبدر هذه قرية
عظيمة حلوة طيبة روضة من رياض البلدان من رآها يتمتع بنظرها ويشاهد فيها أنوار
الجلال
الصفحه ٢٧٦ :
ظاهرة وأسوارها متطاولة وأزقتها مشهورة وفي أسفلها واد كبير يجري السيل إليه ومنه
ساقية تتصل بتلك القرية
الصفحه ٣٩٧ : وكانوا يخرجونه رداء عدنيا ملفوفا في الثياب قد أبرزوا منه
قدر شبر فقط.
ويقال أن ايلة هي
القرية التي
الصفحه ٢٦٢ : يرشح بماء قليل يجم في قعره يبل به الظمآن فمه وبإزاء هذا الماجل قرى
خالية لم يبق إلا رسومها تسمى فيها
الصفحه ٢٩ :
يحيى بن حمود (١) وكلهم أصحاب وقت في عصرهم.
ثم نزلنا قرية
الشيخ الفاضل ذي التصانيف الجيدة الولي
الصفحه ١٣٣ : بن زياد بن أنعم رحمه الله أنه قال وكانت أفريقية من طرابلس إلى طنجة
ظلا واحدا قرى متصلة وعامرة وأخربت
الصفحه ١٨ :
وأنوار الحق مشرقة
عليهم وقد صحبتهم وأحببتهم وشهدت (١) من جميعهم ما يدل على ذلك على أن سيدي ابن
الصفحه ١٤٤ :
والخاصة والأفاضل
والأوباش من النساء والرجال حقق الله لنا بركة الجميع بمنه وكرمه هذا وأن التعبير
الصفحه ٢٨٦ : وكذا الخصب للدواب قد عم الأرض ومع ذلك أن الأرض خالية من العرب إلا قبل
الشمامة بيوم قد وجدنا فيها العرب
الصفحه ٤٣٩ :
آخره ثم سرنا كذلك
إلى أن دخلنا وادي النار وهذا الوادي قد وافق فيه الاسم المسمى إذ لا يخلو من شدة
الصفحه ١٦١ : السبخة وكذا البغال
تداركنا الله بفضله فنزلنا في حامة قابس وهي قرية ذات نخل وماء وفيها حمام من الله
تعالى
الصفحه ١٨٣ :
شهرا لا يقدر منهم
على شيء فخرج رجل من بني مدلج ذات يوم من عسكر عمرو يتصيد في سبعة نفر فمضوا غربي