الصفحه ٢١٣ : التجاني وهي
قرية عامرة وبها قصر متسع يجتمع على دور كثيرة وفي وسط هذا القصر حصن أقدم منه
بناء يقال أن حميد
الصفحه ١١٤ : من أرادها
منهم من غير رضى أولاد الشيخ وصبيحة تلك الليلة ظعنا إلى أن وصلنا قرية مدوكال
التي أمير الركب
الصفحه ٢٢٦ : علي بن عبد الصادق في جماعة من طلبته وشيعنا وبات معنا
وبالغ في القرى وأحضر تمرا وشعيرا وخبزا ودجاجا
الصفحه ٤١٢ :
البلد كانت غزوة العشيرة من غزواته صلى الله عليه وسلم ومسجد القرية الآن هو مسجد
العشيرة المعدود في
الصفحه ٦٨ : أستاذا في القرآن مشتغلا بالله مقبلا عليه مع
تعليم القرآن وقد ورد فيه الخير الكثير وأولاده على الخير
الصفحه ١٥٦ :
ومياه عظيمة طيبة
وفيها حمام يجري ماؤه قوي بحيث عم غالب القرية وماؤه حار كأنه تحته نار عظيمة بحيث
الصفحه ٢٩٨ : قرى مصر انه كثرت أذاية أهل القرية التي هو بها له فعزم على الخروج منها
فاكترى جمالا لحمل أمتعة فأتي
الصفحه ٤٣٠ : لها من مبرة ، نولت كل قلب قرارا وكل عين قرة ، فلما صلينا الصح اغتسلنا غسلا
خفيفا كما هي سنة المحرم
الصفحه ٤٢٥ : عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم وصلى فيه وكان من حقه
أن يذهب ويفضض وقد أشرت بذلك لأمير الحج المصري ووعد
الصفحه ٣٩٦ : هناك وبحثنا عن القرية التي كانت حاضرة البحر هل بقي من رسومها شيء
فقد ذكر المفسرون أنها ايلة فلم نجدد من
الصفحه ٤٤٦ :
الرمال أول النهار
غير أن فيها حرا عظيما من طلوع الشمس إلى غروبها إلى أن نزلنا قديد وهي قرية غالب
الصفحه ١٦٣ : من أسباب العلم وقد فضلت هذه
القرية على سائر القرى بقبر هذا الصحابي.
أقول قال شيخ
شيوخنا فيه ما نصه
الصفحه ١٧٩ : ء](١) وشرف العلم بشرف معلومه ولم يكن شيء أعز من بيت الله تعالى
ولا شيء أعظم منه ولا أعظم من الطريق الموصلة
الصفحه ٨٢ :
من قطرنا على
الذين به اغتنى
نار القرى في
علوم لم تستتر
وشمسه مشرقة على
الصفحه ١٣٧ : يأخذها منه لأنه اشتد مسكه (١) لها فاظهر من حضر هنالك الشجاعة بحيث هرب الرجل إلى وسط
القرية وتعبته