الصفحه ٤٤٨ : وقد اتفقت كلمة الناس من القرون الماضية والعلماء السالفة والصلحاء
الخالية والأولياء السابقة والعامة
الصفحه ٤٣٢ : للزاد فترى الحاج كأنه جدد السفر لحصول الاستراحة فيه حسا فلا
تعمل نفس ما فرق فيه من قرة أعين فيه ما
الصفحه ٢١٢ : أهل الفضل من تلك القرية من الفقراء والمرابطين والعلماء والصلحاء ومن فيه
نسبة من النسب المعظمة شرعا إلا
الصفحه ١٣٦ : الطيب ما شاء الله ومع ذلك هي أرفق مما سبق من بسكرة وقرية مدوكال وفي هذا
اليوم لقينا ولد الشيخ الجيد الذي
الصفحه ٤٢٧ : خرجنا من مدرج
عثمان ، إلى قرية عسفان ، وبها البئر التي تفل فهيا سيد البشر ، صلى الله عليه
وسلم وهي بئر
الصفحه ٢٥ : ما كنا نسمعه من أعالي أسلافنا فلما وصلنا قرية أولاد الشيخ
سيدي بهلول فعلوا ما أمرناهم به من الصلح مع
الصفحه ١٤٩ : الليلة
في حفظه (٢) وعنايته إلى أن تنفس الصبح قام الركب لتجهيز الرواحل من
هذه القرية نعم هذه القرية ليس
الصفحه ١٠٧ :
من أبناء وأبناء
الأبناء
لغابر الدهر من
أولاء (١)
واغفر لنا
الصفحه ٧٥ :
الرحمان
صديقه إبراهيم
صوان (١)
ديدانه (٢) من ربه القرآن
هو الذي
الصفحه ١٦٥ :
أحسن جزاء بمنه
وكرمه.
ثم ظعنا منه
ونزلنا قرية عرام بعد أن زرنا ما فيها من قبور صلحائها ثم ظعنا
الصفحه ٣٠١ :
وأردت أن أتكلم بادرني الشيخ رضي الله عنه بقوله ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم
أهلها فسكت ولم أزد شيئا
الصفحه ٤١٣ : إلى مرحلة يقال
لها الحنك ، ولها من بين القرى اسم مشترك ، بين فضاء واسع المجال ، ومراعي أعشاب
للجمال
الصفحه ١٤٣ :
انه راغب في تحصيل فضلها وقد اهتم بشأنها إذ يقول بوجوبها في أكثر القرى من بلدنا
وكان رضي الله عنه يذهب
الصفحه ١٧٢ : المقتدى بهم وكذا شيخنا سيدي عبد الله السوسي وسيدي محمد الغرياني (١) بتونس وغيره من علماء الأمصار والقرى
الصفحه ٤١١ : ينزل
بها الركب هي آخر القرى التي من ناحية البحر وليس بعدها إلا ينبع البحر الذي هو
المرسى وغالب أهل