الصفحه ٤٢٣ :
وتعلو لنا
الأصوات حين علوناه
نحج لبيت حجه
الرسل قبلنا
لنشهد نفعنا في
الكتاب
الصفحه ١٢٣ : أهل تلك الناحية والله فعال
لما يشاء وقال محمد بن يوسف في كتابه أن هذا القتيل في شق جبل بشرقي عين اوبان
الصفحه ٢٦٧ : القبر وعليه كتابة وأمارات ربما تدل على صحة ما ذكرت قال لي وذكرت كلامك
لبعض الأمراء في درنة ففرح بذلك
الصفحه ٣٣٨ : منهم ما رفعت
الأرض من أعباء الثقلين جزاه الله عن المسلمين خيرا.
تنبيه وقد زرنا في
هذه الحجة شيخنا
الصفحه ٣٨٦ : مخافة ولا سآمة ووجدنا به
اصفرار غدران من الماء في أخاديد ما كفى الله به شر العطش وأوامه فتوسطنا التيه
الصفحه ٣٠٥ :
الساعة الزمانية.
وأخبرني أنه ولد
عام خمسة وثلاثين وألف (١٠٣٥) رضي الله عنه ولقد سألته يوما عن علم
الصفحه ٣١٥ : على الأعواد وتسمى البرقع
كلها مخوصة بالذهب حتى لا يكاد يظهر فيها خيط واحد بصنعة فائقة وكتابة رائقة ثم
الصفحه ٧٥ :
وهو الذي يقرأ
في الكتاب
في مسجد الشيخ
المتقي الأواب
بجاية قد اسعدت
بسره
الصفحه ١٢١ : جن الليل رأى أستاذه سيدي أحمد بن إبراهيم في عالم النوم فقال له زلقت وزللت
يا صبي (١) قلت أنا البركة
الصفحه ١٣٩ : ذلك الرمز فلم يكشف لأحد معناه ولم يفتح لهم فيه لأنهم لم يعتقدوا الشيخ
فحرموا بركته لعدم تسليمهم له ثم
الصفحه ٣٣ :
تنبيه إياك أن
تتعرض لأحد من أهل الله ممن ثبتت له الخصوصية من الأولياء في زمانك فيما فيه الوسع
شرعا
الصفحه ١٧٤ :
قلبي مجامعه ولنا
ما لهم وعلينا ما عليهم حبا في الله ووالد الشيخ كان صديقا لنا في الحجة الأولى إذ
الصفحه ٣٧٣ :
نفس الأمر بمعنى
أن من عمل بمقتضاها غير مؤاخذ شرعا وإن كان المصيب في علم الله وأحدا إذ لا يمكن
الصفحه ٤٦ :
لا و (١) أن الصلاة في مسجد مكة ومسجد النبي صلى الله عليه وسلم
تعدل ألف صلاة في غيره أو كما قال صلى
الصفحه ١٧٨ : أوصاف الطريق وبيان المواضع فان فيه اعتبارا
ودلالة على أثار قدرة الله تعالى وتسخير الأكوان لنا والتنقل من