الصفحه ٢٩٥ : من التجار في سنة أربع وستين قال لما دخلنا مصر في حدود الخمسين
سكنت في بعض الوكائل وكان من قدر الله أن
الصفحه ٤٣٩ : سرنا كذلك إلى
أن وصلنا الخضيرة أوان العصر وهذا المنزل لا ماء فيه أصلا وبتنا فيه على أحسن حال
وأتمه
الصفحه ٤٣٥ :
للتوجه للأماكن
الشريفة دون من يساويك في البشريات فإن الأواني تتشرف بما فيها من سر الملك
والملكوت
الصفحه ٤٢٨ :
البوادي ، وهو واد
خصيب ، يرى فيه طالب النزاهة أوفر نصيب ، أغصانه زاهية ، قطوفها دانية ، وأطياره
الصفحه ٤٣٠ :
الصيحة والتنادي وارتفع حس البارود وصوت البنادق إلى أن دخلنا منزل العقبة فخيمنا
فيه البيوت قرب الركب
الصفحه ٣٨٤ : له من يوم تقطر فيه الدموع ، ويطول فيه الوقوف والوقوع ، وتشرب فيه الفقراء
كاسات الردى ، لشدة ما يحصل
الصفحه ٣٩٦ : والرمي بها وبالمدافع عادة المصري في كل منزل أقام فيه
إذا أراد الرحيل قاله الإمام أبو سالم.
ثم ارتحل في
الصفحه ٤٠٢ : القادمة من السويس والقادمة من جدة ومن
القصير.
تتميم قال البكري
رضي الله عنه في ذكر المراحل من العقبة إلى
الصفحه ٤٠٥ : بمصر وقال له أن الماء الطيب بهذا المنزل
إن مت فاحفره وأكد عليه في ذلك ومات بمكة لما حج وحفر أخوه آبارا
الصفحه ٤ :
المؤلف مجموع صفحاتها
٦٤٢ في كل صفحة من ٢١ إلى ٣٢
سطرا وكل ٣٣ كراسة غير مخيطة متخللة بأوراق مورقة
الصفحه ٤٠١ : البناء باق فيها إلى الآن.
قال شيخنا العياشي
وعلى يسار منزل الركب خارج المضيق مغارة يقال أن فيها كان
الصفحه ٤٣٨ : شجر الطلح وهي من أنواع الكلأ الذي ترعاه الإبل كثيرا إلا أنه لا تترك
للرعي لأن المحل مخوف تغير فيه
الصفحه ٤٠٩ : مع
طلوع الشمس وهو منزل الحاج المصري وسمي بذلك لأنه بين درك أعراب مصر وأعراب الحجاز
فإن ما بعده من عمل
الصفحه ٣٥٠ :
انه من أهل الكشف وأيضا أتى له شخص حديث السن نحو العشرين سنة في عمره جاءه من
مسافة بعيدة كسبعة أيام أو
الصفحه ٣١٨ : له في مصر ولا في غيرها من
البلاد في فخامة البناء ونباهته وارتفاعه وأحكامه واتساع حناياه وطول أعمدته