الصفحه ٣٣٩ : عليها غير واحد كابن التلمساني في شرح المعالم والسعد
والإمام السنوسي وغيرهم أن البعض ممن يدعي التحقيق من
الصفحه ٣٦٦ :
الفقه إذ انه في
التحقيق بمكان فاستصعبه غاية ولما سمع بما فتح الله به علي شكر الله على ذلك وفرح
الصفحه ٣٢١ : يقول مما
أنعم الله به على أهل الحجاز هذا البن أي القهوة لأنهم ضعفاء فقراء في الغالب
والناس يقدمون عليهم
الصفحه ٣٢٨ :
وبازائه مسجد وبيوت تسكن فلما تخلو من زائر وراغب إلى الله في كشف كربه وقبرها
معروف بإجابة الدعاء فهو ترياق
الصفحه ٢٥ : الشيخ سيدي علي بن موسى بتنا في مقامه
المشهور وضريحه الترياق (٤) وقد ظهر من أمره نفعنا الله به أن من قصده
الصفحه ٢٨٤ : الشريف سيدي
محمد فقالوا أما الأولون منا قد طلبناه (١) في الدعاء واللاحقون ما علموا غير أننا نرد الجميع
الصفحه ١٤٩ : طويلا يقطع فيه العقل والعادة
بأنه لا خلل فيه إذ لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا وحينئذ
الصفحه ٣٢٤ :
أفاضل العلماء
قالوا بحرمته لما فيه من ضرر الأبدان بل في بعض الأحيان انه يغيب العقل ويوجب
إسرافا في
الصفحه ٤٣٦ : في التوجه مع الحق ومع الخلق فالذي زلزلت أرضه بالبهتان والكذب والخيانة
وعدم الحياء من الله ومن الناس
الصفحه ٢٥٢ :
في علم عالم
الكال في السر والجهر (٥)
فانه نبراس من
الله في الورى
ويزداد
الصفحه ١٢٢ : النهر وبها جبل ملح يقطع منه صخور جليلة ومنها كان عبيد الله
الشيعي وبنوه يستعملون في أطعمتهم وتعرف ببسكرة
الصفحه ٣٨٥ : والخروبة ، والسرقة في تلك الليلة من كل
ناحية من الركب أعجوبة ، ولكن الله تعالى سلم وفده ، فرد على السارق في
الصفحه ٩١ :
والعفاف نفعنا
الله بجميعهم آمين بمنه وكرمه وقد قلت فيهم :
جدوا حقايا ذا
الفضل فيض
الصفحه ٣٣٢ : أن يمدنا بمدده الساري في أسرار محققي أتباعه ، وينظمنا في زمرة
حزبه وأشياعه ، وصلى الله عليه وسلم وعلى
الصفحه ١١٧ :
والزاب والحمد لله
عامر بالخير والفضل وذلك في العامة والخاصة وإن كثر الفساد والعصيان والظلم وعم