الصفحه ١٣٥ :
إلى القيروان وذلك
في سنة أربع وثمانين وقد دانت له أفريقية وكتب الخراج على من بها من النصارى ومن
الصفحه ٢٢٠ :
عمالة الجزائر
نفعنا الله به آمين وقد مات ذلك العام قبل وصولنا مصر وقبره هناك بقرب من قبري
الصفحه ٣٣٣ :
ولا يقطع الكراء
مع واحد من عرب الدرب حتى يأتي عريفهم لأمير الركب فيتقاطع معه في الكراء ويعطون
له
الصفحه ٣٩٣ : فنزلنا وبتنا في
خير وعافية ومات بعض من أهل وطننا فدفناه ليلا.
ولما صبح الله
بخير الصباح ذهبنا إلى أن
الصفحه ٣٩٥ : وجمرها ، وهي عقبة كؤد ، صعبة الهبوط
والصعود ، إلا أن الطريق بها منحوتة ، قد سويت في أكثر الأماكن الصعبة
الصفحه ١٩٠ : هائل أعظم من الأول ونحن في ذلك
كله رافعو الأكف بالذلة والافتقار والخضوع والتضرع إلى الله تعالى الليل
الصفحه ٢٩١ : تلك الرفاق ، هذا وإن الواجد يزيد المحو له
من (٢) الخطاب الاشتياق ، إن مع العسر يسر برؤية الحبيب من
الصفحه ٣٨٩ : بالشلل
، والأرجل نظمت بالسلا والاسل ، قال الشاعر :
رحلنا العيس
نمشي في هواء
له برد
الصفحه ٤١٢ :
البلد كانت غزوة العشيرة من غزواته صلى الله عليه وسلم ومسجد القرية الآن هو مسجد
العشيرة المعدود في
الصفحه ١١٠ :
من وصل إلى قرب الوادي ومنهم من وصل إلى عقبة زمورة وكلهم محبة في الله ورسوله صلى
الله عليه وسلم وأمة
الصفحه ١٣٦ :
الزرائب فبتنا قبل
وصولها وكنا في ذلك اليوم قد توافينا بإبل كثيرة للبيع فاشترى منها أخونا سيدي
أحمد
الصفحه ٢٩٢ :
الحيوانات العاقلة
والبهائم لا يقطع إلا فيها بالكراء وأما صفة الماء في برقة فماء الزعفران أطيب
الصفحه ٣٠٣ :
النفس يموت طربا
من السماع فإذا تم شهر استفرغ الريح وزعقت زعقة عظيمة واشتعلت نارا وتبقى رمادا في
الصفحه ٢٥٩ : الأقطاب
والأبدال انتهى.
قلت ولما زرنا أبا
شعيفة ومن معه رأينا سفينة مرساة بالبحر ذهب محبنا في الله سيدي
الصفحه ٣٣٦ : عليه من ظلم وغيره وأنا لا أملك
نفسي عند ظهور الظلم وساعدني الأخ في الله سيدي أحمد الطيب وسيدي أحمد بن