الصفحه ١٩١ : من بالبرجين اللذين على البحر من المرابطين بهما البائعين أنفسهم من الله
وقد لا يخلوان من حارس في السلم
الصفحه ٨٨ :
الصالحين في عروس
فقال أعطوها لفلان فصاروا يترادونها إلى أن رجعت إلى هذا الشيخ فردها ولم يأخذها
ومن
الصفحه ٢٠٢ : ).
ولما رجع المؤدب
محرز بن خلف من الحج قيل له من رأيت في طريقك من الصالحين قال رأيت بطرابلس رجلا
وامرأة
الصفحه ٥٣ :
أضلهم الله بسببه وأهلكهم من أجله وكان بعض علماء فاس يقول في مرثيته قصيدة رائية (٢) وهي عندنا في عندنا في
الصفحه ٣٧٢ :
يكن في علم الله
تعالى فخف أمره وتيسر حاله فكأنه معفو عنه فالالتفات إليه التفات إلى حال الأدلة
الصفحه ١٤٦ :
جليسهم لأنهم أحياء في قبورهم والله تعالى يقول ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل
الله أمواتا بل أحياء عند ربهم
الصفحه ١٩٣ : ، ويقتبس من
أنوارهم ، ليدخل في حضرتهم ، ويشرب من كأس قربهم ، وحينئذ يتخلق بخلق النبي صلى
الله عليه وسلم
الصفحه ٣٦٤ : سبق من الجواب غير أن في القلب منه ما ذكرنا فتأمله منصفا
والله اعلم.
والسؤال الثالث
والرابع بالنسبة
الصفحه ٢٣٦ :
الإحسان من الله
والبرور والسالك ينظر الفتح ولذلك فهم الساعة ترى بري والواصل في حال شهوده وتجلي
الصفحه ١١٢ :
وصاحب القبر
المشهور في رأس الوادي نفعنا الله بجميعهم ثم ظعنا إلى أولاد موسى بن يحيى وكانوا
محاربين
الصفحه ٣٧٥ : دمرها الله وغيرها بسبب الفسوق والعصيان على أنها الآن قد كثر
فيها الظلم حتى سمعت من الشيخ العارف المحقق
الصفحه ٩٣ : فاضل ذو ظن وحب في الله وفي كل
منتسب إليه أفاض الله علينا من بركاتهم آمين.
ومنهم الشيخ
الفاضل العالم
الصفحه ٢٤٣ : العوارف إذ هو
حجة الله في أرضه فمن يصل إليه ويستعن به يعن به (٢) على أموره الظاهرة والباطنة وينتصر على
الصفحه ٣١٠ : قوله صلى الله عليه
وسلم لما قيل له هل رأيت ربك فقال نور أنّى أراه كما في بعض الروايات بفتح الهمزة
في
الصفحه ١٩٩ : والعياذ بالله تعالى هذا وإن
من أحسن ظنه فيهم وجد في طلبهم مع الصدق وجدهم أقرب إليه من ريقه لفيه في محل لا