الصفحه ٥ : محمد السعيد الشريف الورثيلاني ، رحمه الله تعالى ونفعنا به كان إماما
محققا بارعا في العلوم وتقفه حتى وصل
الصفحه ٥٦ : ء
معظمون فضلاء كرماء رفع الله قدره ونفعنا به آمين.
__________________
(١) ما بين القوسين
ساقط في نسخة
الصفحه ٦٩ : الخير والبركة والعلم والفضل والرحمة نفعنا الله بجميعهم ولا اعلم تاريخ
وفاته وقد سألت البعض عنه فقال من
الصفحه ١٧٩ : ء](١) وشرف العلم بشرف معلومه ولم يكن شيء أعز من بيت الله تعالى
ولا شيء أعظم منه ولا أعظم من الطريق الموصلة
الصفحه ٢٨٣ : خائبين منعكسين لسابق عناية الإله وفضل الأشياخ والأحباب وأسلافنا
نابوا عنا جزاهم الله عنا خيرا فلما كنت في
الصفحه ٣٩ : ومن كراماته رحمه الله تعالى
انه كان يعبد الله في خلوة بشاطئ البحر فإذا سفينة من النصارى فأخذوه ورفعوه
الصفحه ٣٢٣ : سارت بها الركبان في
المشارق والمغارب ولم يذمها أحد من أولياء الله الصالحين وكذا أرباب القلوب
فاشتهرت من
الصفحه ١٠٨ : مفيد ، وفيها
برج للنوبة من الترك ، حفظها الله تعالى من أكابر المعاصي والشرك ، وفيها قائد ،
ولأهلها سائد
الصفحه ٧٠ : أحبابه سرقة ولم يعلم بها إلا الله تعالى فوقعت الشكوى من
أربابها له فبعث لكل من أتهم بها وكنت في جملتهم
الصفحه ٩٠ :
إلى الكهف كما رآه
في النوم كذلك فظهر له الفضل وولده صالحان سيدي عبد الوهاب وسيدي على قد قرأت على
الصفحه ٢٤٢ : نزولنا هنيئة توجهنا لزيارته والتبرك بضريحه قدس الله روحه
فانه لا شك أنه حي في قبره يستشعر ذلك من له ذوق
الصفحه ٢٩٨ :
لطيفة وعظية
والشيء بالشيء يذكر ذكر الشعراني رحمه الله في طبقاته عن بعض الصالحين ممن يسكن في
بعض
الصفحه ٢٢ :
الخصوصية وثبتت
ودامت ارتفع ذلك والله اعلم.
ولما زرنا قبر
الشيخ وسألنا الله بجاهه أن يمن علينا
الصفحه ٥٠ : يتكلم في
ذلك الديوان هو الشيخ سيدي أحمد بن يحيى إلى غير ذلك نفعنا الله به وأما شرفه
فإنهم
الصفحه ٦٤ : فضل وبركته ومآثره مشهورة
من القرن الحادي عشر نفعنا الله بهم وأفاض علينا من بركاتهم.
ومنهم سيدي سعيد