فموتهم أحلى بالاتفاق |
|
وسيرهم يسير بارتفاق |
لا كنه الحبيب منك قد نسخ |
|
ما قد عسى يكون مما قد رسخ (١) |
بل حبه اشغلكم على الدوام |
|
فانه غيبكم عن الآلام |
فلم ترض الأزواج غير من قصد |
|
ولم تسع لغيره مما تريد (٢) |
وإن طال العهد عن المودوع |
|
فلم يضرنا هذا المتبوع (٣) |
وكيف ذا منا لنا مما ذكرا (٤) |
|
من أولياء وصلحاء قد يعتبر |
فناء محبوب من الإرسال |
|
فانه الكل بالابتهال |
بجاهه وجاه من زبرته |
|
من عالم وفاضل قيدته |
بنصيب وحظ (٥) منه وافر |
|
وعودة عديدة وناصر |
على الذي أحييته من سنة |
|
وانشرن لواءها بعزة (٦) |
على ساق الجد تكون قائمه |
|
مع شدة الحزم تكون دائمه (٧) |
بحقه مما بنا قد اعتلق (٨) |
|
من أولاد ومن بنا قد انتسق |
خالدة تليدة لا تنزع (٩) |
|
كلية العلوم حقا تنبع |
__________________
(١) في ثلاث نسخ ما عسى أن يكون.
(٢) في نسخة غير مقصد ولن تسعى لغيره مرتدي وفي نسخة ولم تسع لغير ما تريد.
(٣) في نسخة هذا المنزوع وفي نسخة فلم يضرها من هذا المتبوع وفي أخرى عن الموعود.
(٤) في نسخة لما حنا مما ذكر في نسختين ذا لما منامما ذكر.
(٥) في نسخة أجعل لنا نصيبا.
(٦) في نسخة وانشر لنا لواءها.
(٧) في نسخة الجد كي تكون.
(٨) في نسخة التصق.
(٩) في ثلاث نسخ خليدة وتنتزع وفي نسخة خالدة تليدة تكيدة.