الصفحه ٨٩ :
متمسكا بالدين فصعد إليه إلى التعكر ، سبعة من إخوانه الفقهاء ، منهم محمد
بن قيس (١) الوحاظي ، ومنهم
الصفحه ١٣١ :
، أسكنت الفقيه في آخر الدار ، بحيث لا يراه أحد غيري ، وكنت بالليل أقرأ عليه
الفرائض ، وبالنهار أقرأ عليه
الصفحه ٢٨٢ : الفقيه عبد الله بن المصوع ، وكان هذا الفقيه عالما دينا ورعا ، أظهر
الولاء للأمير خالد بن أبي البركات حاكم
الصفحه ٢٨ : الدعوى القائلة بأن
الشافعي لو لم يتخصص في الفقه لكان في عداد كبار الشعراء (١).
ويبدأ تاريخ
قرامطة اليمن
الصفحه ٦٧ : أول قرار لا يظنون ، ولا يخرجون منه [٣٠].
ولقد أذكر أني
دخلت زبيد في سنة ثلاثين وخمس مئة ، أطلب الفقه
الصفحه ٢٨٣ : ). فمن وقت طلوعه تعند بالفقهاء ، وأظهر عداوتهم وقبض أراضي القاتل وقومه ،
وهي الأملاك القديمة في ذي سفال
الصفحه ٤٣ : محاذرتي من خجلي المتجاسر.
حدثني الشيخ
الفقيه نزار (٤) بن عبد الملك المكي ، والفقيه أحمد بن
الصفحه ٥٣ : مسجد على جبل الرحمة بعرفات ، رحمة الله عليه
[١٦].
وحدثني الفقيه
أبو محمد عبد الله بن أبي القاسم
الصفحه ٥٧ :
الفقيه مالك الأصبحي إمام دار الهجرة [٢١].
ومن الحصون
أيضا : حصن خدد «والشوافي (٥) ، وتغلب عليهما
الصفحه ٥٩ : البعيد. فكان عالما فقيها
في مذهب الدولة (٩) ، مستبصرا في علم التأويل.
أخباره أنه قام
يحج دليلا للناس عن
الصفحه ١٢٣ : ، يأتي ذكرها :
أخطأت يا
جياش في قتل الحسن
فقأت معتديا
به (٢) عين
الزمن
الصفحه ١٤٧ :
الحياء ، فإذا صلى الصبح ركب : إما إلى فقيه يزوره ، أو مريض يعوده ، أو
ميت يحضر دفنه (١) ، أو وليمة
الصفحه ١٧١ : المفضل
لقتال آل نجاح ، فوثب في حصن التعكر فقيه يلقب بالحمل ، مع سبعة من الفقهاء (٤). أحدهم إبراهيم بن
الصفحه ١٨٩ : المتوفى
سنة ٤٥٦ (كاي). وعده (كاي) من النسابة للكتابة في الأنساب ولكنه ألف في الفقه
والأصول والكلام والأدب
الصفحه ١٩٦ : في الحلال والحرام. وقال غيره. وكان مجتهدا في الأحكام الشرعية ، وله في
الفقه آراء غريبة ، وتآليف