الصفحه ١٢٩ : في زمانه من يقدر على ما يقدر عليه من الأكل ، حتى
كان يضرب به المثل. فكان له بين ذكور وإناث ، ثلاثون
الصفحه ٦١ : المجد (٥) أسمى [٢٨]
ومن أخبار
الداعي علي بن محمد الصليحي ، ما حدثني أحمد بن حسين الأموي المعروف
الصفحه ٢٦٦ : إلى
الخليفة المستنصر هدايا ثمينة تشتمل على : سبعين سيفا مقابضها من العقيق (٢). وبعد أن ذكر الخزرجي
الصفحه ٣٩ : فيبدأ بتاريخ الخليقة ، منذ آدم ، ثم سير من تلاه من الأنبياء ، تتبعها سيرة
محمد (عليه السلام). وقد اعتمد
الصفحه ٢٠٩ : بها إلى المنارة وافتضها ، حتى قيل :
إنه افتض عدة من البكور. وأمر ذلك الماء وتحققه على السقف ، حتى يوجد
الصفحه ٦٩ : مسير الملك
المكرم عظيم العرب
سلطان أمير المؤمنين
أحمد بن
علي بن محمد الصليحي
من صنعاء
إلى زبيد
الصفحه ١٧٧ : أخرجهم منها ابنه أحمد
المكرم ، وولى عليها بني الكرم من عشيرة جشم بن يام ، من همدان ، وكانوا في أقرب
الصفحه ٢٠ : ، حين مضى إلى مكة ومنها إلى مصر ، حيث كان الرئيس
الروحي للدولة الفاطمية إذ ذاك الخليفة الفائز (٥) ، الذي
الصفحه ١٨٣ :
الخمسين وست مئة. وله قلعة على نصف مرحلة منها.
الزرائب
: من الأعمال
الشمالية عن زبيد ، وكانت لابن
الصفحه ٣٤٣ :
بنو زريع
الكرم من عشيرة جشم
الياميين
١ ـ عباس ٤٧٦ ه. ١ ـ مسعود (٤٨٦ ـ ٥٠٤) (١)
٢ ـ زريع
الصفحه ٢٩١ : بمباي قادرة على أن تثبت حقها كفرقة يعترف بها على أنها تمثل
القرامطة الذين كانوا فيما مضى على جانب من
الصفحه ٣٠٥ : يكون لا حلوا ولا مرا ، ومن أمثلة العرب الأثيرة لديهم ما يحذرون المرء من
أن يكون شديد الحلاوة فيبتلع ولا
الصفحه ٣٤٤ : ومسعود بن الكرم ، وهما من
عشيرة الصليحيين ، وكان علي الصليحي وابنه مدينين لهما بخدمات سابقة.
ومخطوطة
الصفحه ٢٩٤ : بنو معن على ما تحت
أيديهم من البلاد ، فقصدهم المكرم إلى عدن وأخرجهم منها. وولاها العباس ومسعودا
ابني
الصفحه ٣١٦ : ، أو في الكتابة
في أية حادثة من الحوادث الزمنية ، وفيما يلي ما كتبه الجندي : «فأخباره (سرور) في
الكرم