الصفحه ٣٤٧ : جنوبي صعدة. وعلى بعد مسافة كبيرة منها. وفي مانزوني قطابة على
الطريق من عدن إلى يرين ، ولا حاجة بنا إلى
الصفحه ١٨٤ : ، وانتقل
إليه ابنه المكرم ، من حصن صنعاء وزوجه سيدة بنت أحمد ، المستبدة عليه ، وهي التي
أكملت تشييده سنة
الصفحه ١٨٢ : ، ثم غلبهم عليها بنو الصليحي. وقد مر خبرهم.
عثر
وحلي والشرجة : من أعمال زبيد في شماليها. وتعرف بأعمال
الصفحه ٢٢ : ، خيل
للمتآمرين أن في هذا ما يضمن نجاح تدبيرهم.
ويعتبر القاضي
أبو علي عبد الرحيم البيساني من أعلام هذا
الصفحه ٢٨٥ : سمرة ، بينما ينسب
عمارة الاستيلاء على الحصن إلى رجال من بينهم عمه. ويرى الجندي أن الروايتين يمكن
الأخذ
الصفحه ١٠٣ : مضاضة
على المرء من
وقع الحسام (١٠)
المهند [٦٢]
وحدثني الداعي محمد بن سبأ قال
الصفحه ١٨٠ : ، وأخذ منه أموالا عظيمة. وحمله إلى عدن ، فاستولى
عليها.
__________________
(١) يعني يظلمها.
(٢) في
الصفحه ١٠ : جانب ، وعاد إلى مكة ، ومنها إلى زبيد فبلغها في صفر سنة ٥٥١ ه. ثم حج مرة
أخرى في هذه السنة ، فأوفده
الصفحه ١٨٥ :
مر ، ووثب مسلم بن الزر من خولان ، وملكه من يد عبد الله بن يعلى الصليحي ،
ولحق عبد الله بحصن مصدود
الصفحه ٢٩٧ : مأخوذ من معلقة طرفة بن العبد البكري (٣) :
وظلم ذوي القربى
أشد مضاضة
على المرء من
الصفحه ٤٠٥ : :
٢٥١
البغدادي :
٣٩٣
بلقيس : ٦١ ،
١٩٤ ، ٢٦٦ ، ٢٨٠ ، ٣٨٧
أبو بكر بن
الحسين بن علي البيهقي : ٣٣٩
الصفحه ٨٤ : ما حضر من المال. وهو مائة ألف دينار عينا. وخمسون ألفا
أصنافا. من تحف ، وألطاف وطيب ، وكساوي ، فقالت
الصفحه ١٥٤ : المفضل
بن أبي البركات وعلى ما فيه. وانتقل التعكر وما فيه من الممالك بأسرها ، إلى ولده
منصور بن المفضل
الصفحه ٢٨٤ : ، وهذا التقدير مني عن طريق التقريب ، وإذا ما رأى ذلك
شخص يقول : ما اقتدر على هذا الحفر إلا الجن ، ولو لا
الصفحه ٣٦٠ :
كلية ، ولكني فكرت في هدف أكثر نفعا يمكن تحققه إذا ضممناه لهذا المجلد
ونبهنا على ما بعده من أخطا