الصفحه ٣٣٢ :
في المتن أن الحافظ عند ما اتصل لأول مرة بالملكة ، كتب لها من ولي أمير
المؤمنين (١).
حاشية
[١٠٤
الصفحه ٣٧١ : .
حاشية
[١٣٤] : هذه العبارة
مستمدة من حديث مأثور عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم وقد أوردها كل من
الصفحه ٢٨٦ : زر ينتمون إلى قبيلة جبر (من سلالة يافع)
، وعلى ذلك فهم من حمير أيضا ، لكنه عند الحديث في صحيفة ٥٧ عن
الصفحه ٣٥٧ :
إلى مطاردته وقتا طويلا. فعمد القاسم في نهاية عمره إلى اقتناء عقار يدعى
الرس ويقع قرب ذي حليفة على
الصفحه ١٦٦ : من الشرجة إلى عدن عشرون مرحلة ، ومن
مخلافه إلى صنعاء خمس مراحل. ولما غلبه علي (٦) بن الفضل بهذه
الصفحه ٢٢٥ : اليمن. كان لعلي مريدون ومحبون من
الصحابة في عهد الرسول صلى الله عليه وآله وسلّم أطلق عليهم شيعة علي
الصفحه ٢٢٧ : الانتماء إلى سليمان بن هشام بن عبد الملك ، (ابن الخليفة الأموي هشام)
الذي قتل سنة ١٣٢ ه. بين من قتلوا من
الصفحه ٢٣٢ : وقبائله (٢) ، يورد لنا سلسلة نسب بني يعفر ، ومع ذلك يبدو من
المتعذر أن نتابع نسبهم إلى التبابعة إلا إذا
الصفحه ٩٠ : المفضل في الحصون ، واستحلفهم للملكة.
فلما مات
المفضل وثب من مران ، رجل يقال له مسلم بن الزر (٣) ، على
الصفحه ١٧٢ : سفرجل أهداه إليه ، فمات منه ، واستولى بنو أبي البركات على
حصون بني المظفر.
ومات المفضل عن
قرب كما مر
الصفحه ٢١٤ : عسكر من المذيخرة كسرهم المسلمون ، وتتابع ذلك مرة على مرة حتى ذلوا
وخضعوا.
ثم نصب أسعد
على المدينة
الصفحه ٥٣ : وبين مكة خمسة أيام ، فأول ما يلقى الحاج من عمارته
بين الرياضة ، ثم سنجة الغراب ، ثم الليث (٢) ثم يرد
الصفحه ٤٣٢ : :
٢٢٣
مران : ٩٠
بنو مران :
٢٨٦
مرة : ٢٢٣ ،
٢٢٤ ، ٢٨٥
بنو مسية :
٣٠٩
بنو مشعل :
١٢٩ ، ١٣٩ ، ١٤٣
الصفحه ٣٤٨ : ).
(٣) قبيلة عظيمة من
العدنانية تنسب إلى تميم بن مر بن أد بن طابخة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن
عدنان
الصفحه ٣٥١ : ، وكان يستغل من ذلك عشرة آلاف
دينار ، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وآله وسلّم أنه قال : «القرى المحفوظة